ما المقصود بيوم الفرقان
ما المقصود بيوم الفرقان، من اهم المعارك التي خاضها النبي صلى الله عليه وسلم، معركة بدر الكبرى، وسميت أيضا بيوم الفرقان، حيث كانت أول غزة للمسلمين، وقد كرم الله تعالى المؤمنين يوم بدر باستشهاد عدد من خيرة المسلمين وقد حققوا رغم قلة عددهم انتصاراً مجيداً وعظيمًا على المشركين على المشركين، لأن الله عز وجل قد رحمه الله، القوة على كل قدرة تطغى فيقول لشيء، كن هناك، ولمعرفة المزيد من المعلومات سنتحدث عن يوم الفرقان وبعض الأفكار المتعلقة بهذا الموضوع.
ما المقصود بيوم الفرقان
وقد جرت أول رحلة استكشافية تشهد لرسول الله صلى الله عليه وسلم بين المسلمين والمشركين، ولم يتجاوز عدد المسلمين فيها نحو ثلاثمائة، وعدد المشركين فيها تجاوز ألف مشرك، و وكانت نهايتها انتصار المسلمين فيها، نصرًا مشرّفًا بفضل الله تعالى، كما ورد في حديث على لسان الرسول صلى الله عليه وسلم، نستنتج أن الجواب المناسب للسؤال المطروح هو
- الجواب الصحيح يوم بدر.
اقرأ أيضا…من النبي الذي امن به كل قومه
ما سبب تسمية غزوة بدر بيوم الفرقان
فيما يلي سنتعرف على عدد من الأسباب التي أدت إلى أن تكون معركة بدر هي اليوم الذي اجتمعت فيه المجموعتان وأهم الأسباب هي
- في الآية 41 في الآية.
- ختم الله القدير آيته الكريمة بقوله، أي أنه لا يوجد من يرفض حكم الله ولا يستطيع أن ينتصر على وصيته المباركة تعالى.
- المجموعتان تدلان على المشركين والمؤمنين.
- إنه نفس اليوم الذي كشف فيه رب العالمين الحقيقة ودحض الكذب.
أسماء الصحابة الذين استشهدوا في غزوة بدر
استشهد 14 مسلما في معركة بدر، واستشهد ستة على يد الأنصار وثمانية على يد المهاجرين، أما الصحابة الذين ماتوا فكانوا ثلاثة
- عبيدة بن الحارث.
- عمير بن أبي وقاص.
- حارثة بن سارقة.
أبرز نتائج غزوة بدر
مما لا شك فيه أن معركة بدر كانت لها آثارها المميزة، وأهمها سنذكره أدناه حتى نتمكن من فهم أحداثها بشكل أوضح
- اكتسب تنظيم الدولة الإسلامية مكانة ومكانة بارزة مقارنة ببقية القبائل العربية.
- كانت فترة انتعاش مادي واقتصادي بسبب النهب والأموال التي حصلوا عليها من المشركين.
- وقتل بعض كبار زعماء قبيلة قريش مثل عتبة بن ربيعة وأمية بن خلف وأبو جهل.
- أمر الرسول صلى الله عليه وسلم بالإفراج عن أسرى الكفار مقابل فدية مالية أو تدريب لمحو الأمية لعشرة مسلمين، كما عفا نبي الله الكريم على من لا يملك مالاً ولا يعرف القراءة والكتابة.
- أصبح المسلمون يشكلون تهديدًا لطريق تجارة قبيلة قريش مع بلاد الشام.
