فيديو ابو بكر السامرائي كامل

فيديو ابو بكر السامرائي كامل، أثار مقطع فيديو تم تداوله على وسائل التواصل الاجتماعي ، ووسائل الإعلام المختلفة حول ظهور أبو بكر السامرائي وهو يذبح على يد بعض الملثمين، مما أشعل غضبا واسعا في العراق، ويعتبر أبو بكر هو أحد الضباط العراقيين المشهورين، وخلال هذا المقال، وعبر شبكة الصحراء نقدم لكم فيديو ابو بكر السامرائي كامل.

من هو أبو بكر السامرائي ويكيبيديا

يعد أبو بكر عباس ياسين الدراجي السامرائي من مواليد 1986 يسكن في مدينة العامرية ببغداد وكان يعمل في حرس الحدود على الحدود العراقية، ويعتبر أبو بكر عباس ياسين الدرجي ضابط برتبة أولى في الجيش العراقي، قتل على يد تنظيم داعش الإرهابي في كانون الثاني/يناير 2017 إلا أن السامرائي ظهر ولم يحني رأسه أمام السكين حتى حلقه وفي 2019 ألقت قوات الحشد الشعبي القبض على قتلة السامرائي واكتشفت رفاته.

قصة أبو بكر السامرائي كاملة

وبدأت القصة في 25 كانون الثاني/يناير الماضي، عندما أعلن مقربون من بكر عباس السامرائي، اختطافه مع ثلاثة أعضاء آخرين في قاطع الأنبار.

وبحسب بعض المقربين منه، فإن الملازم أول السامرائي خرج برفقة ثلاثة عناصر آخرين بصهريج غاز، وتم اختطافه في قاطع الأنبار، وعثر على ذلك الخزان بين النهيب وعرعر، ولم يعرف أمر السامرائي وشريكه إلا قبل أيام عندما أعلن عن إعدامه على يد داعش، ونشر التنظيم إعدامه في إحدى منشوراته، حيث تم ذبحه على عكس اثنين من أتباعه الذين استشهدوا برصاص التنظيم.

ويتزامن رفع ملف السامرائي الآن مع قضية اختطاف 17 سائق شاحنة “شيعيا” في محافظة الأنبار، كما يطلب من الحكومة اتخاذ الإجراءات لمعرفة مصيرهم أو إطلاق سراحهم، وبحسب مصادر أمنية، فإن تنظيم داعش، بعد هزيمة الموصل واقتراب تحريرها بالكامل، سيعمل على تأجيج الصراعات الطائفية بهذه التصرفات.

من هو قاتل أبو بكر السامرائي

قتل تنظيم داعش ضابطا في حرس الحدود العراقي بعد خطفه من منطقة نهيب بمحافظة الأنبار في 25 كانون الثاني/يناير الماضي، مع ثلاثة عناصر آخرين، حيث ظهر وهو رافع رأسه في السماء، ونظرات السامرائي في اللحظات الأخيرة من حياته، وإصراره على رفع رأسه عاليا عندما يواجه مصيره المجهول، دفعت العديد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي إلى الإشادة بشجاعته، حيث أصبح “رمزا لرفض الطائفية.

فيديو ابو بكر السامرائي كامل

يظهر في مقطع فيديو جديد أصدره التنظيم إعدام “أبو بكر عباس ياسين السامرائي” بقطع الرأس، والذي تعمدت الجماعة تغيير اسمه إلى “عباس ياسين الدراجي” عندما ظهر مشهد إعدامه كان يحاول إثبات أنه وهو “شيعي” ويخفي مذهبه الحقيقي، ويظهر التسجيل ثلاثة جنود عراقيين، فضلا عن إعدام الثاني رميا بالرصاص داخل حفرة يعتقد أنه أجبر على حفرها، كما جرت العادة من قبل التنظيم في الإصدارات السابقة، فيما لا يزال مصير الأخير غير واضح، وهو في تعداد المجهولين، إليكم الفيديو:

مقالات ذات صلة