ماذا قال عباس النوري عن عائلة الأسد

ماذا قال عباس النوري عن عائلة الأسد، لا شك أن هناك شخصيات أثرت في المجتمعات، فكان لها الشهرة، وقد ساعدت في بناء المجتمع، فمنهم السياسيين، والإعلاميين، والفنانين وغيرها الكثير من الشخصيات المحلية والعالمية، فمن هذه الشخصيات الفنان عباس النوري الذي عمل في مجال الفن، وتجوله في كثير من البلدان العربية والدولية، زار مصر، وأرض الحجاز، وهو من مؤسسي الأسرة الفنية، استطاع عباس النوري أن يؤثر في زملائه خلال مسيرته الفنية في الدراما السورية لمدة طويلة، وفي هذا المقال سنتعرف أكثر حول شخصية عباس النوري من خلال سيرته الذاتية وحياته العملية، وماذا قال عن عائلة الأسد.

عباس النوري السيرة الذاتية

عباس النوري ممثل ومخرج وكاتب سوري، ولد في حي القيمرية بدمشق بتاريخ 8/12/1952م، اشتهر بالعديد من الشخصيات التي قام بأداء أدوارها عبر الدراما السورية، لا سيما شخصية (أبو عصام) في المسلسل الهير باب الحارة، التي قدم من خلالها العديد من الصفات التي تحمله تلك الشخصية، اهتم منذ الصغر بمطالعة الكتب التي تهتم بالسينما، والمسرح، تعرض الفنان عباس النوري إلى الكثير من الشائعات وخاصة شائعة وفاته، لقد عانى عباس النوري في بداية مشواره الفني حيث عارض والد دخول ابنه عباس الفن، إلا أنه استمر في ذلك، وحصل على الشهرة والصدارة بين الجماهير وزملائه في العمل، امتاز بالشخصية القوية والمحبوبة في الشاشة السورية، قدم العديد من الأعمال الدرامية.

أعماله الفنية

قدم الفنان عباس النوري العديد من الأعمال الفنية والدراما في التلفزيون والمسرح، مما زاد من شهرته، فقد عشقته الجماهير في سوريا؛ بل الوطن العربي كله، حيث امتاز بقوة أدائه الفني من خلال تعدد الشخصيات التي قام أداء أدوارها في التلفزيون والمسرح، وقد أدى ذلك إلى نجاحه الباهر وشهرته، ومن أهم الأعمال الفنية التي قام بها الفنان عباس النوري ما يلي:

  • مسلسل باب الحارة بأجزائه المتعددة.
  • أحلام منتصف الليل.
  • الشطار.
  • وكذلك مسلسل البيادر.
  • وقدم مسلسل الخيزران.
  • كما وشارك في المسلسل الشهير ليالي الصالحية، وله العديد من الأعمال الفنية في التلفزيون والسينما.

ماذا قال عباس النوري عن عائلة الأسد

قال الفنان في لقاء عبر الإذاعة: أن هناك فروقات شاسعة بين سوريا وباقي الدول العربية، وقد أكد أن سوريا متأخرة على صعيد الحريات. وصرح أيضا بأن البنك المركزي السوري تم نهبه من قبل  شقيق الرئيس حافظ وذلك بعلمه ودون أي مساءلة قانونية. إلى هنا ننتهي من مقالنا.

مقالات ذات صلة