كم هو وقت زوال الشمس عند الشيعة

كم هو وقت زوال الشمس عند الشيعة، يختلف الشيعة عن اهل السنة في وقت زوال الشمس وهو ما يرتبط بالصيام وموعد الافطار حيث يفطرون بعد اهل السنة وهو الموضوع الذي سيناقش في هذا المقال، على الرغم من المعتقدات الخاطئة للطائفة الشيعية وأفعالهم ولزواره الكرام معلومات مفصلة عن لحظة اختفاء الشمس في المذهب الشيعي، بالإضافة إلى معرفة مفهوم وقت الغداء، بالإضافة إلى معرفة الوقت الذي تغرب فيه الشمس.

ما هو وقت الزوال

التي تعبر عن وقت صلاة الظهر، أي وقت مرور الشمس في السماء، كما أشار عدد من العلماء، ولا يمكن تحديدها بالدقائق بسبب التغير بين الصيف والشتاء، حيث يكون وقتها يبدأ الذروة عندما تبدأ الشمس في الميل في اتجاه واحد من الشرق إلى الغرب، تعامل العلماء مع لحظة الانقراض ؛ لأنها تحدد ساعات الصلوات الخمس، الجلوس في عرفات ومنى، ورمي الجمرات وغيرها من شعائر الحج التي لا يمكن أن تتم إلا بمعرفة لحظة الذروة بالضبط.

كم هو وقت زوال الشمس عند الشيعة

وقت ذروة الطائفة الشيعية هو في منتصف النهار بين شروق الشمس وغروبها، ويمكن للمسلم الشيعي معرفة وقت زوال الشمس بحساب الوقت من شروق الشمس إلى غروبها، ثم يقسم المجموع على اثنين و معرفة وقت الذروة بالضبط كما يمكن التعبير عن وقت اختفاء الشمس حسب الشيعة عن طريق زيادة ظل كل شخصية معتدلة بعد انخفاضها أو ظهورها من ظله بعد غيابها فتجب صلاة الظهر.

طالع ايضا الموقع الرسمي لاعلان نتائج البكالوريا 2022

معرفة وقت الزوال

يمكن للمسلم أداء صلاة الظهر عندما يبدأ وقت الذروة ويكون من المعتاد أن تسقط بين الساعة 1143 و 1214، لأن وقت الذروة يبدأ عندما تميل الشمس من الشرق إلى الغرب وتكون الظلال طويل جدا ولكن مع شروق الشمس في السماء تصبح الظلال أقصر وأقصر ويزداد قصرها حتى تصل إلى أقصر طول.

طالع ايضا من هو صاحب نادي بيراميدز الحالي ويكيبيديا

كيف تعرف وقت زوال الشمس

وأوضح الإمام الشافعي طريقة معرفة الزوال لمعرفة الوقت الصحيح لأداء صلاة الظهر، بالإضافة إلى وقت قطع صلاة الضحى، حيث قال “أول وقت للظهر إذا كان الرجل تأكد من أن الشمس قد مرت في منتصف الفلك، وأن ظل الشمس في الصيف يتضاءل حتى لا يقف شيء نصف يوم معتدل هو، على أي حال، ظل، وإذا كان كذلك، فهو ظل تسقط على قدميها، طالما أنها ليست الظل، فقد اختفت الشمس، والظل في الشتاء والربيع والخريف يختلف عنه في ما وصفته في الصيف بداية وقت الظهيرة  والله أعلم.

مقالات ذات صلة