ايهما افضل التكبير ام قراءة القران في العشر من ذي الحجه

ايهما افضل التكبير ام قراءة القران في العشر من ذي الحجه ، كما نعلم ان ايام العشر الاوائل من ذي الحجة هي ايام مباركة وعظيمة، فما الافضل التكبير ام قراءة القران في العشر، وهو من الأسئلة التي يطرحها كثير من المسلمين على أنفسهم كأول عشرة أيام من اقتراب ذي الحجة، حيث يعتبر شهر ذي الحجة من أفضل شهور السنة الهجرية من حيث العمل والعبادة ويتميز بأنه العديد من الفضائل بين المسلمين وبالتالي يجب على المسلم أن يحرص على الاستفادة منها بالحقائق من وجهة النظر هذه سوف نشرح من خلال هذا المقال أيهما أفضل في العشر تكبيرات أو قراءة القرآن.

العشر الاوائل من ذي الحجة

العشر الأولى من ذي الحجة هي أفضل أيام السنة للمسلمين، حيث توجد عدة أحاديث صحيحة وردت في أمر رسول الله – صلى الله عليه وسلم – قال تعالى (والفجر * وليالي عشر)، فهو من أحب الأيام عند الله، كما قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم – لا شيء، أعظم أيام مجيدة عند الله، ولا أحبه أكثر من عمل هذه الأيام العشرة، فزرعوها بالتهليل والتكبير والتحميد.

ايهما افضل التكبير ام قراءة القران في العشر من ذي الحجه

وقد أوضح العلماء أن تلاوة القرآن الكريم أفضل من التكبير في العشر من ذي الحجة، وكتاب الله فيه كل ذكريات الله الفاضلة والمحبوبة، حيث الرسول والصلاة والسلام، قال صلى الله عليه وسلم خير الكلام بعد القرآن أربعة وهم من القرآن، الحمد لله لا اله الا الله والله اكبر، وكما قال الإمام النووي في شرح صحيح مسلم “أحب الكلام إلى الله سبحانه وتعالى سبحانه وتعالى”، وفي الرواية الأفضل، يجب أن يُفهم على أنه كلام إنسان، وإلا فإن القرآن أفضل، وتلاوة القرآن أفضل من التمجيد والتمجيد المطلق.

ما فضل التكبير في عشر ذي الحجة

وقد حث النبي – صلى الله عليه وسلم – على الكثير من التكبير والتهويد والذكر في هذه الأيام المباركة، والعديد من الأعمال الصالحة، وأفضلها ذكر الله والتكبير، وكذلك التكبير في العشر الأوائل من ذيول، تعتبر الحجة من أحب أعمال الله، عن أفضل أعمالك ” قال مكي أنظفهم مع ملكك، ورفعه في رتبك، وهو خير لك من إعطاء الذهب والورق، وهو خير لك فتخاف نحن، قالوا ما هذا يا رسول الله قال ذكر الله تعالى.

اقرا ايضا…ما فضل عشر ذي الحجة للشيخ ابن عثيمين

فضل قراءة القرآن في الايام العشر من ذي الحجة

إنّ لقر لقرآن لكريم في هذه لأي فضل عظيم، للمسلم و رب العظيم، وأجر قارئ القرآن ذو شقين، إذ نُقل عن ابن مسعود – رضي الله عنه – أنه قال (من قرأ) رسالة من كتاب الله لها حسنة، والحسن مثلها بعشر مرات، والميم حرف)، ولذلك ينبغي على المسلم أن يستغل هذه الأيام، ويجتهد في الأعمال الصالحة بإخلاص، نية نحو الله العلي.

اقرا ايضا…فضل العشر الاوائل من ذي الحجة

فضل الاذكار في عشر ذي الحجة

هناك العديد من الطلبات والذكريات المشروعة التي يمكن للمسلم أن يثيرها قدر المستطاع ليكون قريبًا من الله – العلي – في هذه الأيام العشرة أذكار من رسول الله – بارك الله فيه وأعطه، السلام – ومن بين هذه الذكريات

  • التهليل هو “لا إله إلا الله” شهادة على الإسلام ولقب التوحيد كما ورد في رسول الله – صلى الله عليه وسلم – “خير طلب صلاة يوم عرفة”، وخير ما قلته أنا والأنبياء قبلي لا إله إلا الله لا شريك له، الملك الحمد له وهو قادر على كل شيء “.
  • التكبير يقال (إن الله أكبر)، فالتكبير يدل على التعظيم، وهو القول بأن الله – العلي – أعظم وأعظم من كل شيء، وأنه وحده مستحق العبادة.
  • الحمد يقال “الحمد لله” كما يحمد المسلم الله -عزاه- على كل نعمة وفي كل حال، وقد ورد في استحقاق الثواب وأجره، سبحان الله العظيم والحمد لله “.

مقالات ذات صلة