من هو الضابط الذي قبض على رشاش

من هو الضابط الذي قبض على رشاش، الذي يعتبر من أخطر مجرمي الثمانينيات في المملكة العربية السعودية وسيتحدث العتيبي عن الضابط الذي أوقفه ونهايته وإعدامه.

من هو رشاش ويكيبيديا

واسمه الكامل رشاش بن سيف الشيباني العتيبي، من مواليد 20 سبتمبر 1960 م في المملكة العربية السعودية الناس وسرقوا حاجاتهم عام 1985 م وساعده بعض أصدقائه وإخوته وأقاربه في هذه العمليات قبل أن تعتقله السلطات السعودية وأفراد عصابته عام 1989 م.

من هو الضابط الذي قبض على رشاش

ثم الضابط السعودي الذي تمكن من إلقاء القبض على مدفع رشاش الشيباني هو الضابط فهد، وهو ضابط سعودي شاب تمكن بعد محاولات عديدة من قبل السلطات السعودية من إلقاء القبض على المجرم الرشاش العتيبي الشيباني الذي كان يصد الناس طرق السفر بين مكة المكرمة والرياض في ثمانينيات القرن الماضي، اختار المجرم رشش الشيباني وعصابته الطرق بين مكة والرياض لأنها كانت بعيدة وبعيدة عن التحضر ولأنها بعيدة عن قبضة السلطات السعودية لكن الضابط الشاب فهد تمكن من القبض على رشش عام 1989 م وفي ما يلي نتحدث عن قصة اعتقال رشش الشيباني وعصابته كاملة.

أسماء أعضاء عصابة رشاش

وشاركت مجموعة من الرجال مع رشش الشيباني في جرائمه من قطع طرق الناس ونهب أمواله وهم أصدقاء وإخوة وأقارب لأبناء عمومته وخالاته وفيما يلي نذكر أسماء أشهر أعضاء عصابته

• قحص الشيباني.
• وخذ وقتك الشيباني.
• ثم سلطان الشيباني.
• مسجد الشيباني.
• وقايد النفيعي.

ما هي نهاية رشاش

ثم بعد العديد من الملاحقات والملاحقات المتتالية للمجرم، رشاش العتيبي، بالطائرات والسيارات على مدى عدة أشهر، تمكنت السلطات السعودية أخيرًا من القبض على عصابة رشاش الشيباني، لكن رشاش تمكن من الفرار إلى اليمن إلى يتحالفون مع قبيلة من رجال القبائل اليمنية عن طريق استدراجهم بالمال، لكن سلطات القبيلة اليمنية استدرجت القبيلة بمبالغ مضاعفة، فأعطت القبيلة رشاشًا مقابل استسلامها إلى السلطات اليمنية، فسلمت القبيلة رشاشًا مقابل نقود وسلمتها إلى السلطات اليمنية التي سلمته بدورها إلى السلطات السعودية عام 1989 م، التي أعدمته بعد ستة أشهر من اعتقاله.

فر كل من سلطان وموهال الشيباني من عصابة رشش الشيباني، فأصدرت السلطات السعودية تعميماً بأوصافهم وأجسادهم للناس للإبلاغ، وتم التعرف عليهم من قبل عامل سعودي يعمل في مغسلة بالمدينة من ساجر حيث وصلت السلطات السعودية واعتقلتهما معًا في مدينة ساجر، أما قس الشيباني، فقد لجأ إلى جبل في منطقة الدوادمي، فحاصرته السلطات السعودية، لكنه كان مسلحًا، وكان يطارد رجال الأمن السعوديين من فوق، وعندما ركض اطلق الرصاص عليه وقتل نفسه في الجبل  اما مصلح الشيباني فقد اقتحم الديوان الملكي السعودي بالرياض من بوابات الخروج التي لم تكن تحت حراسة، وقبل وصوله إلى غرفة الملك فهد، اعترضه رقيب وقتله، منهياً قصة رشاش الشيباني وعصابته بقتله.

قصيدة شعر لرشاش

وعرف عن رشش الشيباني أنه كان يكتب الشعر النبطي، ومن أشهر القصائد التي نقلها الناس ونسبوا إليه القصيدة التي قال فيها

وراكب من كان يسير في الليل لا يزال يخلع الثوب ويخيط أصابع قدمه عليه الذي لا يصوم ولا يصلي ويقوده تجمع شكمانين والكافر عتيبة الحي الذي يسكن لا يذل هو – هي.