الأسلوب الذي بدأ به الشاعر في النص
الأسلوب الذي بدأ به الشاعر في النص، لكل شتعر ملكات الافكار والاسلوب الذي يقدم المحتوى الخاص به للجمهور ومن هنا يبرز عظمة الشعراء وتعتمد اللغة العربية على العديد من الأساليب اللغوية التي تختلف من كاتب لآخر، ويحاول الكاتب أحيانًا أن يكون له أسلوبه الفريد، وينصح أشهر الكتّاب الشخص بالكتابة كما هي، بغض النظر عما إذا كانت محايدة إيجابية أو سلبية أو متحيزة عاطفياً أم لا من خلال المقال التالي سوف نشرح الأسلوب الذي استخدمه الشاعر في النص.
الأسلوب الذي بدأ به الشاعر في النص
يستخدم الكاتب أسلوباً جذاباً يبدأ به مقالته أو قصيدته لجذب القارئ لقراءة نصه، وفي هذا المقال استخدم الكاتب أسلوباً
- النداء.
أسلوب النداء في اللغة العربية
المكالمة طلب ليقول “نعم” أو إحدى شقيقاتها له نوعان
- نداء إقبال حقيقي بحيث يستجيب المرسل إليه لطلب المتصل بالحضور أو الاستماع أو الاستماع، مثل (يا أخي، اجلس).
- مجازي حيث يطلب فيه الداعي من المرسل إليه مثل (يا رب ارحمنا).
المتصل هو الاسم الذي يشير إلى طلب المتحدث من المرسل إليه مخاطبته عن طريق خطاب اتصال، أو هو اسم يظهر بعد أداة المكالمة لطلب الحضور أو اليقظة.
أدوات الاتصال
هذه هي الأدوات التي يستخدمها المتصل للاتصال بالأشخاص القريبين منه جسديًا أو معنويًا وتنقسم إلى قسمين
- همزة (ع) مثل كبرت، أعطني كأس ماء ومن السياق يبدو أن التقارب في هذه الجملة حقيقي ومثل أفطمت نفسي ولا أفترقني ويبدو من السياق أن التقارب في هذه الجملة أخلاقي.
- أي أن يا أخي، أبذل قصارى جهدك، وهذه الجملة قد يكون لها قرب حقيقي أو أخلاقي.
أدوات الاتصال بالشخص البعيد
هذه هي الأدوات التي يستخدمها المتصل للاتصال بأشخاص بعيدين عنه جسديًا أو معنويًا وهم
- آية مثل من خائن للوطن ستندم عليه ولو بعد فترة، والمسافة هنا بُعد أخلاقي وليس حسي.
- تعال تعال، أتردد، اتخذ قراري، وهذه الجملة يمكن أن تحتوي على بعد حقيقي أو أخلاقي.
