وحد الملك عبدالعزيز المملكة العربية السعودية عام 1351ه

وحد الملك عبدالعزيز المملكة العربية السعودية عام 1351ه، وهو من البحوث العلمية الواردة في البرامج التربوية الحديثة التي تهدف إلى توعية الطلاب بالتاريخ الحديث والمعاصر للمملكة العربية السعودية المتجسد في المعارك والحروب تحت القيادة للملك الراحل عبد العزيز بن عبد الرحمن، لأن عبد العزيز ثابر في المواجهة ضد العثمانيين وتحالف حكام ممالك الجزيرة العربية معهم، حتى أعلن رسميًا أن النصر قد تحقق، واستعادة الحكم من البلاد واتحاد تلك الممالك التي قضى فيها محاربًا طاف الصحراء حتى حقق النصر الرهيب.

من هو الملك عبد العزيز

هو الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن بن فيصل من آل سعود ومؤسس المملكة العربية السعودية الثالثة “الحالية” من أهل منطقة الرياض حيث ولد في يناير / يناير 1876 م ، وتوفي في نوفمبر / نوفمبر من عام 1953 م، عن عمر يناهز 77 عامًا، ويعتبر الملك الراحل عبد العزيز أول ملك في تاريخ المملكة العربية السعودية الحديثة، لكن رتبته هي الرابعة عشرة من حكام المملكة العربية السعودية بشكل عام إلى أن آل سعود كانوا يحكمون منطقة نجد قبل أن يتم ترحيل الأسرة من قبل العثمانيين إلى قطر ثم إلى البحرين إلى الكويت وهناك لجأوا إلى الشيخ محمد آل الصباح بعد هزيمة آخر حكام الدولة السعودية الثانية الإمام عبد الرحمن بن فيصل بن تركي آل سعود على يد محمد بن عبد الله الراشد أمير منطقة حائل.

وحد الملك عبدالعزيز المملكة العربية السعودية عام 1351ه

دفع حب الوطن والدفاع عن الدين الإسلامي الملك عبد العزيز للانتقال مع ستين من رجاله إلى مسقط رأسه الرياض وضعت هذه الخطوة اللبنة الأولى في بناء الدولة الحديثة استمرت المعارك عشرين عاما حتى انتصر عبد العزيز ووحد البلاد وعليه، فإن الجملة التالية وحد الملك عبد العزيز المملكة العربية السعودية عام 1351 هـ

  • العبارة الصحيحة.

تم توحيد البلاد في الحادي والعشرين من جمادى الأولى عام 1351 هـ الموافق 23 سبتمبر عام 1932 م بعد إعلان المرسوم الملكي الأول، وكان نصه على النحو التالي

نختار الخميس 21 جمادى الأولى 1351 هـ كيوم إعلان توحيد المملكة العربية السعودية، ويصادف اليوم 23 سبتمبر من كل عام ونظرا لأهمية هذا اليوم فقد أصبح يوما وطنيا للمملكة العربية السعودية يرمز إلى وحدتها لذلك أعلن أن الكتاب والسنة النبوية هما دستور الحكومة في المملكة العربية السعودية، ونتيجة لذلك دعا إلى إنشاء مجلس الشورى فيه أصحاب الحل والعقد يجتمعون لإيمانه بكلام الله تعالى “أمرهم التشاور فيما بينهم”.

مقالات ذات صلة