معلومات عن زوج عزيزة جلال واولادها

معلومات عن زوج عزيزة جلال واولادها، يرغب الكثيرين بمعرفة من يكون زوج الفنانة المصرية الشهيرة عزيزة جلال، وأسماء أبناء، بعد أن مرت فترة طويلة على اعتزالها الغناء، الذي يعتبر من أشهر الفنانين في الوطن العربي في السبعينيات وحتى الآن، وفي مقابلة تلفزيونية تتحدث عن تفاصيل زواجها وانتقالها إلى دولة أخرى، ومن خلالها نلتقي عزيزة جلال بمعلومات مفصلة عن زوجها وأولادها وما هو مرضها.

من هي عزيزة جلال ويكيبيديا

عزيزة جلال مغنية من الجنسية المغربية والسعودية، ولد ونشأ في مدينة مكناس المغربية وحقق جميع المراحل العلمية في مدارسه، بدأت موهبة عزيزة الغنائية بالظهور بعد مشاركتها في مسابقة المواهب حيث نالت صوتها استحسان الحكام وكان هذا سبب نجاحها في المسابقة بعد أن قدمت العديد من الأغاني الرومانسية خلال عام 1975 م، بالإضافة إلى تقديمها المغربية، الأغاني الوطنية، وبعد ذلك أتيحت لها الفرصة للسفر إلى عدة دول عربية، لكن بدايتها الفنية بدأت عندما سافرت إلى مدينة القاهرة المصرية.

سيرة عزيزة جلال

تعتبر عزيزة جلال من أشهر المطربات في الوطن العربي في السبعينيات، ومن أهم المعلومات عن حياتها الشخصية ما يلي

  • الاسم الكامل عزيزة محمد جلال.
  • الاسم الفني عزيزة جلال.
  • تاريخ الميلاد من مواليد 15 ديسمبر 1958 م.
  • مكان الميلاد مكناس، المغرب.
  • العمر 63 سنة.
  • الجنسية تحمل الجنسية المغربية والسعودية.
  • الدين والمعتقد يعتنق الدين الإسلامي.
  • اللغة الأم العربية.
  • الحالة الاجتماعية متزوج.
  • اسم الزوجة علي بن بطي الغامدي.
  • المهنة مطربة.
  • سنوات العمل من 1975 ثم اعتزل الغناء.

معلومات عن زوج عزيزة جلال واولادها

تزوجت الفنانة عزيزة جلال من رجل الأعمال السعودي علي بن بطي الغامدي، وبعد زواجها انتقلت معه لتعيش في مدينة الطائف السعودية، 3 من أبنائها، كما ذكرت معاناة زوجها، من المرض وإجراء العديد من عمليات القلب والتي عانت الكثير بعد وفاته، فكانت بداية انتقالها من الطائف إلى مدينة جدة وافتقارها للأشياء الجميلة التي كانت تعيش معه أثناء زواجها خاصة، في المناسبات الدينية.

ما مرض عزيزة جلال

ذكرت عزيزة جلال في مقابلتها الأخيرة على قناة MBC أنها كانت تعاني من حمى عندما كانت طفلة جعلت عينيها تحرك عينيها، وقالت إن هذه الحمى أثرت على الأطفال في ذلك الوقت وفي بعض الحالات أدت إلى الوفاة، وذكرت عزيزة أنها لم تفعل ذلك دائمًا، زيارة الطبيب أثناء مرضها، وطلب منها ارتداء النظارات طوال اليوم، وعندما كبرت خضعت للعديد من العمليات، لكنها استمرت في ارتداء النظارات ؛ قالت لأنه أصبح جزءًا من شخصيتها.

مقالات ذات صلة