من هي ليلى عبد الغفار- سبب وفاة ليلى عبد الغفار

من هي ليلى عبد الغفار- سبب وفاة ليلى عبد الغفار، هي من الشخصيات المعروفة والمشهورة في جمهورية مصر العربية، ويرجع السبب إلى زوجها الراحل السابق عمر سيلمان حيث يوجد له الكثير من الانجازات على المستوي الإعلامي، كما أن لم تشارك مع زوجها المناسبات الاجتماعية، وزوجها هو قائد من أبرز القادة العسكريين والسياسيين في جمهورية مصر العربية، وكما انه شغل منصب مهم وهو منصب رئيس المخابرات العامة ومن ثم تم تعيينه نائب لرئيس الجمهورية  وذلك في 29 يناير اللى 11 فبراير في عام 2011م، ونعرض لكم التفاصيل في المقال التالي عبر شبكة الصحراء.

من هي ليلى عبد الغفار- سبب وفاة ليلى عبد الغفار

نشر فرج أباظة زوج ابنت  اللواء الراحل عمر سليمان عبر موقعها على مواقع التواصل الاجتماعي بقوله: ” انا لله وان اليه راجعون” بوفاة جدتي ليلي عبد الغفار، حيث تقام صلاة الجنازة في مسجد الشرطة في جمهورية مصر العربية.

من هو عمر سليمان

هو عمر محمود سليمان من مواليد عام 1936م، وهو قائد عسكري وسياسي مصري، في محافظة قنا، كما وشغل منصب رئيس المخابرات العامة حتى تم تعيينه نائباً لرئيس الجمهورية في 29 يناير 2011 وحتى 11 فبراير 2011 خلال أحداث ثورة 25 يناير.

التأهيل العلمي والعسكري

  • تلقى تعليمه في الكلية الحربية في القاهرة.
  • في عام 1954 انضم للقوات المسلحة المصرية.
  • تلقى تدريبًا عسكريًا إضافيًا في أكاديمية فرونزي بالاتحاد السوفيتي.
  • في ثمانينات القرن العشرين التحق بجامعة عين شمس وحصل على شهادة البكالوريوس بالعلوم السياسية.
  • حصل على الماجستير بالعلوم السياسية من جامعة القاهرة.
  • حصل على الماجستير بالعلوم العسكرية.

حياته المهنية

  • ترقى بالوظائف الرئيسية بالقوات المسلحة حتى وصل إلى منصب رئيس فرع التخطيط العام في هيئة عمليات القوات المسلحة.
  • مدير المخابرات الحربية (يوليو 1989 – 4 مارس 1991)
  • رئيس المخابرات العامة (4 مارس 1991 – 29 يناير 2011)
  • نائب رئيس الجمهورية السابق محمد حسني مبارك (29 يناير 2011 – 11 فبراير 2011).

الأوسمة

    • وسام الجمهورية من الطبقة الثانية.
    • نوط الواجب العسكري من الطبقة الثانية.
    • ميدالية الخدمة الطويلة والقدوة الحسنة.
    • نوط الواجب العسكري من الطبقة الأولى.
    • نوط الخدمة الممتازة.

وفاته

توفي في عام 2012م، في الولايات المتحدة المتواجد بها لتلقي العلاج، وقال مساعده «حسين كمال» إنه كان بخير وإنه كان يخضع لفحوصات طبية، وإن وفاته كانت فجأة، حيث كان يعانى من اضطرابات في صمام القلب، ذهب على إثرها إلى ألمانيا لإجراء فحوصات طبية، وذكر المصدر أنه عانى مؤخراً ألماً شديداً في القلب، نُقل بعدها إلى مستشفى كليفلاند حيث توفى.