فقرة هل تعلم عن الصدق للاذاعة المدرسية

فقرة هل تعلم عن الصدق للاذاعة المدرسية، تعد من الفقرات الهامة في اذاعتنا المدرسية حيث تقدم فائدة الى الطلبة، ويعد الصدق من الامور التى يجب ان يتحلي بها الشخص على مدار حياته، بحثوا عبر متصفح البحث جوجل عن الصدق لفقرة هل تعلم حتى يتم تقديمها في الإذاعة المدرسية.

فقرة هل تعلم عن الصدق للاذاعة المدرسية

يُعتبر الصدق واحد من أهم الصفات الحسنة، التي يتحلي بها كافة المسلمين، ومن ابرز الفقرات، هل تعلم أن صفة الصدق واحدة من الصفات التي يتمتع بها الأنبياء وعباد الله الصالحين، هل تعلم أن الصدق سبب من أسباب راحة النفس والهدوء، كما يجلب إلى قائله السكينة والطمأنينة، هل تعلم أن صدق القول هو قول الشخص الخبر كما هو موجود دون تحريف فيه، هل تعلم أن صدق الفعل هو التوافق ضمن الافعال والاقوال.

هل تعلم للاذاعة المدرسية

يجب ان يتحلي كل مسلم بالصدق وقول الحق، وهو واجب على  مسلم بالغ عاقل، هل تعلم أن الرسول كان يلقب بالصادق الأمين، هل تعلم أن صدق العزم يقصد به التوكل على الله بمعني حق التوكل، ويكون الإخلاص في فعل الخير والابتعاد عن الشر، هل تعلم أن الصدق طوق النجاة إلى صاحبه، وهو يهدي الى البر الذي يذهب صاحبه إلى الجنة، هل تعلم أن نبي الله ابراهيم عليه السلام كان يكثر الصدق، وتم وصفه المولى في القرآن الكريم وأنه كان من الانبياء الصدقين.

الصدق من الامور الهامة للانسان

كما لا يقتصر الصدق فقط على قول الحق، ولكن هو صدق النصيحة والصدق في الشهادة والمشاعر، ويعد من أفضل حكمة عن الصدق، ليس الحبيب هو من يغريك بالعسل، بل الحبيب والعزيز هو من ينصحك بالصدق، عليك الالتزام بالصدق، حيث بداية الصدق هي الصدق مع الخالق رب العالمين، كما من أفضل أعمال البر الكرم والجود هو وقت العسر، والعفو في وقت المقدرة، والصدق في أوقات الصدق، من الإيمان أن تقول الصدق حتى لوكان ضرر لك.

فقرات الاذاعة المدرسية عن الصدق

فقرة المقدمة بسم الله والصلاة على رسول الله أما بعد، سنتناول موضوع الصدق في إذاعتنا اليوم، لأن الصدق من أعظم السلوكيات التي حثنا الإسلام عليها، وأمرنا أن نتحلى بها، فالصدق هو سبيل البر الذي يقودنا للجنة.

فقرة القرآن الكريم عن الصدق 

بسم الله الرحمن الرحيم  “يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ”.

حديث شريف عن الصدق، عن أبي محمد الحسن بنِ عليِّ بن أبي طالب رضي الله عنهما، قَالَ: حَفِظْتُ مِنْ رَسُول الله – صلى الله عليه وسلم: “دَعْ مَا يَرِيبُكَ إِلَى مَا لاَ يَرِيبُكَ؛ فإنَّ الصِّدْقَ طُمَأنِينَةٌ، وَالكَذِبَ رِيبَة”.

الصدق مثل السيف، إن وُضع على شيء كان حاسم وقاطع له، كما ان الصدق إن واجه الباطل غلبه.

مقالات ذات صلة