الحكمة من إيجاب الاقتناع بالحلف بالله تعظيم الحلف بالله تعالى

الحكمة من إيجاب الاقتناع بالحلف بالله تعظيم الحلف بالله تعالى، يحلف المسلم بالله تعالى ليؤكد صدق حديثه ومن واجب المسلم أن يتعلم الضوابط الشرعية المتعلقة بكل أمور حياتنا، سواء كانت متعلقة بأمور دينية أو أمور دنيوية، والمهم ألا نقع في المعصية والمعصية، وسنتحدث عن القسم في القرآن الكريم.

الحكمة من إيجاب الاقتناع بالحلف بالله تعظيم الحلف بالله تعالى

أحياناً يلجأ المسلم إلى الحلف والسب لتأكيد كلامه، ولكن يكره كثرة الحلف، حتى لو كان القسم إلى الله تعالى صحيحاً، من يمين الله تمجيد يمين الله تعالى

• العبارة الصحيحة.

طالع ايضا .. جواب القسم في سورة العصر

حكم الحلف بغير الله

وحكم الحلف على غير الله تعالى حرمته الشرع، ويعتبر تهرباً برضاء جميع علماء المسلمين ومذاهبهم ؛ لأن القسم على غير الله تعالى هو تعظيم لهذا وفي القسم، تمجيده على كل شيء، والتكفير عن غير الله تعالى لا إله إلا الله.

متى يكون القسم على غير الله شرك اكبر

والشتائم على غير الله تعالى يعتبر مراوغة كبرى إذا كان الحلف يمجد من أقسم أكثر من تعظيمه بالله تعالى، والحلف هو مشرك، لذلك فإن القسم لغير الله دون تمجيد للآخرين عمل محرم، لكنه لا يستثني من دين الإسلام فاعله.

حكم القسم بالقرآن الكريم

وهناك من يقسم بالقرآن الكريم على يمينهم، وقد جادل علماء الدين في أن الحلف بالقرآن الكريم مباح، كما يقسم بالله تعالى، الحلف لا يكثر من عظمته، لذلك يجوز إذا أراد الحلف الإخلاص ويخشى الكذب.