أجمل قصة خيالية قصيرة 10 اسطر

أجمل قصة خيالية قصيرة 10 اسطر ، القصص هي أجمل الوسائل التي تعزز الكثير من القيم والأخلاق المرغوب زراعتها في الأطفال، فهذه القصص هي واحدة من أمتع الأساليب الخاصة بالتعليم والتي نجد الأطفال في تشوق كبير لسماع تلك النماذج منها، سواء كانت القصص خيالية أم حقيقية أم تتعلق بعالم الحيوانات أيضا.

أجمل قصة خيالية قصيرة 10 اسطر

القصة هي واحدة من أبرز الأمور الأدبية التي لها عدة عناصر لا بد من السير عليها عند الرغبة في كتابة وتأليف قصة قصيرة تكون تتكون من عشر أسطر فقط، ومن عناصرها الأساسية هي الشخصيات والحبكة والحدث الرئيسي والزمان والمكان، والقصة الخيالية هي التي تفسح المجال أمام خيال الكاتب ليروي تفاصيل كما يحب أو يرغب في أمر معين مشكلا أسماء تلك الشخصيات من وحي خياله ويسير عليها تدريجيا حتى يتم الوصول إلى النهاية المرغوب بها من هذه القصة، ومن ضمن أسماء تلك القصص الخيالية هي قصة الأرنب والثعلب، وقصة ليلى والذئب وقصة التفاح الأحمر.

أفضل قصة خيالية قصيرة 10 اسطر | قصصنا

اجمل قصة خيالية قصيرة 10 اسطر

قصة خيالية ممتعة من خمسة أسطر

كان يا مكان هناك في منطقة بعيدة عن الأعيان هناك ما تسمى بمدينة الرومان، تشتهر بكثرة الأشجار ورفرفة الطيور وتفتح الأزهار، وهي واحدة من أجمل المدن التي كان لا يسكنها سوى الفتيات الجميلات، ودخل عليها ساحر شرير قد أحرق المكان بسبب رغبته في السيطرة عليها، ولكن تكون أميرة بداخلهم تتمتع بقوة خارقة تحارب خلالها هذا الساحر الشرير وتنتصر عليه، وتسعى لبناء وتجديد كل ما دمره الساحر بفعل قوة جماعية من جميع الفتيات أهل المنطقة وبالفعل تنجح الأميرة وتزدهر شجر الرومان من جديد.

عناصر القصة

لا بد الانتباه عند كتابة أو تأليف أي قصة أن هناك مجموعة من العناصر الأساسية التي لابد من السير عليها من أجل صياغة قصة جميلة متناسقة تناسب الأذواق العامة، أول تلك العناصر الشخصيات: فهناك شخصيات أساسية وشخصيات ثانوية لا بد من ذكرها خلال مجريات الأحداث الخاصة بهذه القصة، وهناك الزمان لا بد من تحديد القصة في أي تاريخ واقعة، وهناك عنصر المكان بتحديد اسم منطقة أو دولة أو المكان التي تجري عليه مجريات القصة نفسها، وهناك أيضا عنصر الحدث الرئيسي وهي نقطة الخلاف التي تدور بين الشخصيات.

القصة من أبرز أساليب التعليم

هي واحدة من أكثر الأساليب التعليمية التي أثبتت فعاليتها وتحقيق للأهداف المرجوة من التعليم أكثر من أي أسلوب تعليمي آخر، وكانت القصة قد لاقت تطور كبير في كيفية كتابتها وإدارة الحديث عنها أمام الأطفال، وتتنوع القصص ما بين الواقعية والخيالية وما بين التعليمية والقصص الترفيهية، فتختلف نوع القصة حسب المحتوى الذي يدرج منها، لذلك وجدنا أن القصة هي تدرج وتسرد مجموعة الأحداث ولكن بطريقة متناسقة ومتناغمة وجميلة.

مقالات ذات صلة