تتكون التهدئة من أنشطة خفيفة تتسم بالبطء في التوقيت

تتكون التهدئة من أنشطة خفيفة تتسم بالبطء في التوقيت، تلعب الرياضة دورًا مهمًا في الحفاظ على صحة الجسم، مما يجعلها عملية ضرورية في روتين يومي صحي، يوصي بها للكبار والأطفال لتقوية العضلات، وتقوية جهاز المناعة، وتجديد النشاط، إلى جانب فوائد أخرى، و من خلال الأسطر التالية سوف تظهر لك الإجابة المناسبة على هذا السؤال.

أهمية الأنشطة الرياضية

تعتبر الأنشطة الرياضية لها تأثير إيجابي على صحة الجسم، ولكن يجب معرفة كيفية الاستفادة منها، من خلال التطبيق الصحيح للتمارين البدنية، حيث إنها تقوي العضلات وتقوي جهاز المناعة بالجسم، مما يقلل من حدوث الأمراض ومواجهة المشاكل الجسدية.

تتكون التهدئة من أنشطة خفيفة تتسم بالبطء في التوقيت

لا تقل أهمية تمرين التهدئة عن تمارين الإحماء التي يتم إجراؤها قبل بدء التمرين، والتي تعمل على تدفئة الجسم وتهيئته لممارسة الرياضة البدنية الشاقة، بحيث لا يكون هناك شد مفاجئ للعضلات مما يسبب الإصابات والألم، مثل تمارين التهدئة، أو كما يطلق عليها “تمارين الإطالة” “إنه لا يجهد الجسم ويقلل من مخاطر الألم وتمزق العضلات مما سبق الإجابة الصحيحة لعنواننا يمكن استنتاج السؤال وهو كالتالي

  • العبارة صحيحة.

التمارين الخفيفة

تمارين الإطالة هي حركات خفيفة لا تتطلب الكثير من المجهود البدني أو العضلي، ويتم إجراؤها بعد انتهاء التمرين لتقليل حدوث الألم في العضلات ومنع أي تمزق لها، بالإضافة إلى التحكم في مستوى الأدرينالين في الدم ، وينبض القلب أثناء التمرين ممارسة الرياضة أسرع من المعتاد، وتتمدد الأوعية الدموية، والتوقف المفاجئ يمكن أن يؤدي إلى خلل في عمليات الجسم الحيوية، لذلك من الضروري استخدام بعض التمارين المهدئة لإنهاء التمارين.

مقالات ذات صلة