موضوع تعبير عن امل الوطن في ابنائه

موضوع تعبير عن أمل الوطن في أبنائه، الوطن هو المكان الذي يبحث عنها الجميع كون الأمان والحنان والحضن الأول الى أى مواطن على كوكب الأرض، وأن الوطن غالية على نفوس شعبه حيث يقوم الجميع في تقدير وطنهم والاعتراف بها، وان الوطن يعتبر عن هوية المواطن بين بلدان العالم.

الوطن

يعد الوطن من أثمن الأشياء  التي يمتلك الأنسان كونه المكانة الأولي التي نشأ بها، وهو الأمان والاستقرار والبداية لكل مواطن في أي دولة عربية أو أجنبية، والوطن هو الذي يحافظ على المواطن ويحافظ على هويته، والذي يهون علينا مصاعب الحياة التي نشاهدها في حياتنا اليومية، ويعد الوطن هو مساحة كبيرة من كوكب الأرض والذي يحدها من جميع الجهات  يابس او مسطحات مائية أو كلا الاتجاهين، ويبقى الوطن هو الإشراقة الوحيدة للجميع لتبقى رؤوسنا عالية مرفوعة بين البلدان والأوطان الأخرى.

ما هو واجب الأبناء تجاه الوطن

أن واجبنا تجاه الأراضي التي ولدنا بها هو الحفاظ عليها وعلى كرامتها من أدي أي استعمار خارجي أو عدو خارجي يقوم في الاستيلاء على هذا الوطن، لابد على الأسرة أن تقوم في الحديث عن الوطن أمام الأبناء من أجل أن تساهم في توعية الأبناء عن وطنهم  ومحبتهم تجاه بلادهم، وان لايوجد لهم بلاد غيرها هذا البلد، والمحافظة على نظافتها والمحافظة عليها من الفساد والهلاك الذي يحتل أراضيها، وأن يقوم في الزراعة وتعمير بلدهم، والمحافظة على عادات وتقاليد البلد وثقافة الشعوب التي حافظه عليه الوطن  من أجل أن تصل إلى أبناء الوطن بهذا الجمال.

موضوع تعبير عن أمل الوطن في أبنائه

يجب على جميع أبناء الوطن المحافظة على الوطن، ثم العمل على تطوير هذا الوطن بأفضل الطرق والوسائل التي نمتلكها والتي نستطيع أن  نساعد وطننا في المحافظة عليها، ثم القيام في تجديد كافة الأماكن الأثرية التي حافظ على وجودها الوطن منذ سنوات طويلة كي تكون من الحضارة والتاريخ والتراث الجديدة للأجيال القادمة، ومن  حق الوطن علينا هو المحاولة في التوصل إلى  ارتقاء الوطن نحو القمة وإن يكون من الأوطان الغالية عند شعب العظيم، ومن أهم من يعزز الوطن هو الدفاع عنها كونه البنية الأولي التي تبني المجتمعات وفي حالة غياب الوطن سيترحل الشعب وتغييب ثقافة الشعوب.

مقدمة عن حب الوطن

يعتبر سند الأبناء في العصور الحالية هو الوطن الذي يحمي اي مواطن من الهجمات الخارجية والتي مهما تعرض لها الانسان في الأوطان الأخرى يقوم الوطن هنا في الدفاع عنها خاصة في الغربة والتنقل بين البلدان العربية، ومهما طال غياب المواطن عن بلده ووطنه فإنها يكون السن له والحامي والدفاع عنه، لذلك لابد من الاعتراف بالوطن منذ التكوين الأول لاى مولود جديد على أراضي الوطن وأن جنسيته تساعده في أن التعرف على هويته الوطنية، وان الوطن هو الذي لا يمكن تغيرها او عدم الاعتراف بها  لاى مواطن في أي وطن ينتمي إليها.