قصة الطفل ريان الذي سقط في البئر
قصة الطفل ريان الذي سقط في البئر،أنتشرت في الساعات القليلة الماضية قصة الطفل ريان الذي سقط في بئر عميق في المملكة المغربية وتفاعل الكثير من الناس عبر مواقع التواصل الاجتماعي كثيرا و هو ما ساعد على أنتشار قصة هذا الولد داخل المغرب بصورة سريعة جدا حيث طالب الناس عبر مواقع التواصل الاجتماعي بضرورة الاسراع في أنقاذ الطفل من البئر قبل أن يفارق الطفل الحياة وعليه نذكر في هذا المقال تفاصيل هذه الحادثة المؤلمة وكيف سقط هذا الطفل في البئر وهل تم أنقاذه أم لا، تابع المقال حتى النهاية
قصة الطفل ريان الذي سقط في البئر
أنتشرت قصة هذا الطفل في المملكة المغربية خاصة و في الوطن العربي بشكل عام حيث أن القصة تفاعل معها الكثير من الناس نظرا لما حل بالطفل حيث أن الطفل و اثناء لعبه في شمال المملكة المغربية سقط في بئر عميق يبلغ عمقه ثلاثون متر وكان ذالك يوم الثلاثاء الماضي من هذا الاسبوع وأعتقد الناس أن الطفل قد مات بعد سقوطه داخل البئر ومن هذا العلو الا أن الفريق الذي أتى من أجل أنقاذه قام بربط كاميرا بحبل و أدخالها داخل البئر ليتم التأكد من أن الطفل ما يزال على قيد الحياة أم لا حيث تبين أنه لا يزال على قيد الحياة بالرغم من المسافة التي سقط بها
من هو الطفل ريان الذي سقط في البئر
الطفل ريان هو الطفل الذي سقط في البئر وكان ذالك في المملكة المغربية وبالتحديد في شمالها في أقليم شفشاون حيث تفاعل الكثير من الناس مع قصة الطفل لدرجة أن قصته أصبحت ترند على مواقع التواصل الاجتماعي وتحاول فرق الانقاذ محاولة أخراجه من البئر الذي سقط فيه الى الان حيث تجد الفرق صعوبة كبيرة في أنقاذ الطفل من البئر نظرا لان البئر عميق وضيق ويعيش الطفل قصة حزينة حالية حيث لا يستطيع أحد أخراجه وفرق الانقاذ تحاول أخراجه منذ يوم الثلاثاء الماضي ولم تنجح المحاولات حتى الان و في الختام نتمنى السلامة للطفل ريان ونتمنى أن يتم أخراجه في أسرع وقت ممكن.
الى اين وصلت محاولات انقاذ الطفل ريان وهل ما زال على قيد الحياة
يوصل جنود الدفاع المدني المغربي وطواقم الانقاذ بمختلف الجهات المختصة، محاولات انقاذ الطفل ريان منذ الليلة الماضية، حيث ما زالت عمليات الحفر الالية تواصل عملية الحفر، وفق خطط هندسية دقيقة ومعقدة من أجل الحفاظ على حياة الطفل، الذي ما زال يتنفس داخل البئر بعد بث صور عديدة من أجل اطمئنان عائلته وجمهور الشعب المغربي الذي أصبحت قضية ريان هي القضية الأولى في الوقت الحالي،حيث شهدت قصته استعطافا شعبياً محلياً واقليمياً عالمياُ، كما تصدرت قصته محركات البحث العالمية، ومنصات التواصل الاجتماعي بمختلف انواعها.
