يعد العلماء إعادة التجربة ضياعاً للوقت. صواب خطأ

يعد العلماء إعادة التجربة ضياعاً للوقت. صواب خطأ، يتوصل العلماء الى الحقائق والمعلومات من خلال مجموعة من الاجراءات والتجارب المنظمة والتي قد تعاد كلما دعت الحاجة ويسعى العلماء دائمًا إلى تطوير العلوم في جميع المجالات، وكل منهم متخصص في واحد أو أكثر من العلوم ويعمل على إثبات النظريات والقوانين التي يمكن للآخرين استخدامها لاحقًا، وبهذا البيان فإنه سيؤكد صحة هذا البيان وسوف نحقق الغرض الذي من أجله تتم التجربة وبعض الدراسات.

تعريف التجربة

مجموعة من الإجراءات التي يقوم بها العالم للوصول إلى الفرضية التي فرضها، فهي اختبار لفرضية مبنية على ثوابت ومتغيرات مختلفة للوصول إلى تفسير لظاهرة ما، والتجربة أساسًا طريقة علمية ومنهجية ويعني تهدف إلى استكشاف العالم من حولنا، على الرغم من إجراء بعض التجارب في المختبرات، إلا أنه يمكنك إجراء تجربة في أي مكان وفي أي وقت، مع العلم أن هناك خطوات أساسية تقوم عليها، وتقديم الملاحظات، وصياغة الفرضية، تصميم التجربة لاختبار الفرضية وتقييم النتائج وأخيرًا قبول الفرضية أو رفضها، وإذا لزم الأمر يمكن اختبار الفرضية الجديدة.

يعد العلماء إعادة التجربة ضياعاً للوقت. صواب خطأ

يكرر العلماء التجربة وبارتياحهم لتحقيق صحة هذه الفرضية وتأكيدها، كما يعمل على تغطية جميع الملاحظات، ويصوغ الفرضية ثم يعمل على تصميم التجربة لاختبار الفرضية التي بواسطتها بتقييم النتائج، والتوصل إلى صحة فرضيته لتبادل المعرفة حولها، وإذا لزم الأمر، لاختبار فرضية جديدة، لا يتردد ولا يعتبرها مضيعة للوقت بدلاً من ذلك، يود تكرار التجربة للحصول على دليل على فرضية معينة افترضها.

  • العبارة خاطئة.

مقالات ذات صلة