من هو علاء عبد الفتاح ويكيبيديا الناشط المصري

من هو علاء عبد الفتاح ويكيبيديا الناشط المصري، لقد استطاعت الكثير من وسائل التواصل الاجتماعي أن تكون سببا في شهرة عدد كبير من الشخصيات العادية، حيث كان المصري علاء عبد الفتاح واحد من أبرز الناشطين في هذا المجال ولاقى اسمه شهرة كبيرة بعد إلقاء القبض عليه من قبل قوات الأمن القومي الحكم عليه بالحبس لمدة خمس سنوات.

من هو علاء عبد الفتاح ويكيبيديا الناشط المصري

هو علَاء أحمد سيف الإسلام عبدُ الفتاح الذي ولد في القاهرة عاصمة مصر ، أي يحمل الجنسية المصرية، ولد في شهر نوفمبر عام 1981 أي يبلغ من العمر 41 عاما، وهو مقيم كان في بريطانيا حتى استطاع الحصول على الجنسية البريطانية، متزوج من السيدة منال حسن، ولد لأب محام مصري كان اسمه أحمد سيف الإسلام، وأمه تعمل أستاذة جامعية كان اسمها ليلى سويف ،يعمل مدون ومبرمج وناشط حقوقيين يعمل على نشر الكثير من الأخبار الكاذبة التي تهدد الأمن القومي مما كان سببا واضحا في اعتقاله أكثر من مرة من قبلهم.

كتاب علاء عبد الفتاح

كان قد سلطت الأضواء من قبل وسائل الإعلام على هذه الشخصية التي وصفت بعد اعتقاله بسياسة تكميم الأفواه، ولم يتم الاكتفاء باعتقاله من قبل قوات الأمن لأكثر من مرة بهذا بل تم الحكم عليه لمدة خمس سنوات تقريبا بسبب ما يقوم بنشره عبر الصفحات الرسمية باسمه، ومن الجدير بالذكر أنه كان له بصمة كبيرة ومميزة في مجال اللقاءات الخاصة بالأعمال التي تختص بالمنشورات التي تتعلق بحرية رأيه إلى كتاب يسمى: “You Have Not Yet Been Defeated” الكتاب الذي سيطر أكثر المبيعات بين كتب الأخرى المنافسة له في نفس المجال.

من هي زوجة علاء عبد الفتاح

تزوج الناشط الحقوقي المصري علاء عبد الفتاح من السيدة المصرية منال بهي الدين حسن في عام 2002 وأنجب منها الطفل الأول في عام 2002 واسمه خالد، وكانت زوجته تسانده دوما في أفكاره التي يحاول نشرها عبر حساباته الخاصة عبر مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة، حيث قام الثنائي بتجهيز مدونة تحمل اسمهم معا ونشرها قبل قيام قوات الأمن القومي باعتقاله بفترة بسيطة، وكانت قضيته الرئيسية قد فتحت ملف كبير له في محكمة جنح أمن الدولة العليا، بعد تشاور مع أطراف عديدة بالحكم عليه لمدة خمس سنوات تقريبا بعدما تم اتهامه بنشر الأخبار الكاذبة.

حساب علاء عبد الفتاح تويتر

كان يسعى دوما لتنشيط أغلب الحسابات الخاصة به وبالذات على منصة تويتر وخاصة بعد زيادة كبيرة في أعداد المتابعين له من مختلف الجنسيات العربية، الذين رغبوا بمعرفة أخر الأخبار والتفاصيل التي تتعلق بمسيرة التعبير عن الرأي بطرح الأفكار السليمة، وبجعل اسمه يحتل قائمة العناوين بعد إصدار الحكم عليه.