عند دعك الجسم بليفة نبدأ من الوجه ثم ما خلف الأذنين والرقبة حتى نهاية الجسم لأن

عند دعك الجسم بليفة نبدأ من الوجه ثم ما خلف الأذنين والرقبة حتى نهاية الجسم لأن، إن الاهتمام بالنظافة من الأشياء التي يجب على كل شخص مسلم أن يهتم بها جيدا، فهي عنوان، والاهتمام بالنظافة من الأمور المهمة في ديننا الإسلامي، وهو الأمر الذي حث عليه أيضاً، مثل من نظافة المكان والنظافة الشخصية، ويفضل البعض استخدام لوفة لتنظيف الجسم عند الاستحمام من خلال الأسطر التالية من هذا المقال، سنقدم إجابة السؤال السابق، بعض المعلومات عن ليفة الاستحمام، وكذلك فوائد استخدامها.

ما هي الليفة

تعتبر الليفة من أبرز الأدوات والوسائل المستخدمة منذ القدم في الاستحمام، حيث يصنعها الإنسان من نبات “اللوفة” وهو نبات يشبه الخيار، ويتم تجفيف اللوفة للحصول على الألياف فيها وبالتالي، يقوم الناس بمعالجة هذه الألياف حتى تصبح مناسبة للاستخدام حيث يتم بيعها في السوق، لكن عليك الاهتمام بهذه الألياف عند استخدامها، فيجب غسلها جيدًا بعد كل حمام، وتركها في الشمس، وليس في الحمام، حتى لا تجمع أي فطريات وجراثيم تنمو عليها.

عند دعك الجسم بليفة نبدأ من الوجه ثم ما خلف الأذنين والرقبة حتى نهاية الجسم لأن

عند الاستحمام ليس من الضروري ترتيب تنظيف مناطق الجسم، ولكن يجب الاهتمام بتنظيف بعض المناطق قبل الأخرى، مثل الوجه، ثم الرقبة وخلف الأذنين، وذلك للأسباب التالية

  • الوجه والأذنين والرقبة أنظف من باقي الجسم.

ما هي فوائد الليفة

هناك العديد من الفوائد للاستحمام باللوف، ومنها ما يلي

  • التقشير يساعد على إزالة الطبقة الخارجية الميتة الموجودة على الجلد، باعتبار الجلد بيئة مناسبة لنمو البكتيريا والفطريات المسببة للأمراض الجلدية.
  • تحفيز الدورة الدموية عند استخدامه أثناء الاستحمام، فعند ملامسته للجلد، فإنه ينشط الدورة الدموية عن طريق توسيع الشعيرات الدموية والأوعية الدموية القريبة، وهذا يساعد على وصول الدم الغني بالأكسجين إلى الجلد.
  • علاج السيلوليت عن طريق معالجة الترسبات الخفيفة من السيلوليت، والتي توجد في المناطق الواقعة بين الفخذين والأرداف، وتوسيع الأوعية الدموية الكامنة.

مقالات ذات صلة