من هي زوجة فاضل البراك ويكيبيديا

من هي زوجة فاضل البراك ويكيبيديا، يعد من أهم الشخصيات السياسية والعسكرية في نظام صدام حسين رئيس العراق، كما انقلبوا عليه في نهاية المشوار وتم إعدامه، من هو رئيس جهاز الاستخبارات العامّة زمن صدام حسين، وبحث الجمهور عن زوجة فاضل البراك الذي يعد من الشخصيات الهامة في دولة العراق، ويوجد له الكثير من الانجازات على المستوي السياسي والعسكري، واصل قراءة المقال عبر شبكة الصحراء.

من هي زوجة فاضل البراك ويكيبيديا

يعد فاضل البراك هو باحث وكاتب وسياسي وعسكري من أصول عراقية، كما وشغل في وقت سابق منصب رئيس جهاز الاستخبارات العامّة زمن صدام حسين، ويعتبر من مواليد تكريت التى ينحدر مع قبيلة البو ناصر السنيّة، ويعتبر البراك من أنصار حزب البعث الحاكم الذي كان سبب في إحالته مع عدد كبير من زملائه إلى وظائف مدنية خلال حكم عبد السلام عارف، كما وتخرج درجة بكالوريوس من علوم عسكرية بالدفعة 41 من الكلية العسكرية العراقية، بعدما حقق نجاح الثورة العراقي بات البراك المسؤول عن أمن القصر الجمهوري، كما وتدرج في عدد من المناصب أبرزها معاون ملحق عسكري في بعثة العراق إلى روسيا،وحصل على درجة دكتوراه في تخصص العلوم العسكرية، وتم ختام رحلته العسكرية مستشار الرئيس قبل التقاعد سنة 1991م.

من هو فاضل البراك 

فاضل البراك له دور أساسي في إدارة ملفات إقليمية حساسة تمس أمن الدولة، أهم نشاطاته لقاؤه وزير الدفاع الأمريكي روبرت غيتس إلى مناقشة مقترح غزو إيران مقابل الضوء الأخضر بالكويت، فاضل بَـرّاك حُسين النّاصري، وهو مشهور ب فاضل البراك، ولد عام 1942م، وهو في تكريت، ومتوفي خلال عام 1992م، وهي تهمة الإعدام الخيانة، عن عمر يناهز 49 – 50 عاما، يحمل الجنسية العراقية، وتعتنق الديانة الاسلامية، من السنة، وهو من قبائل البو ناصر، متأهل، ويحمل درجة بكالوريوس ودكتوراه علوم عسكرية، خريج الكلية العسكرية ببغداد من معهد الاستشراق بالأكاديمية السوفيتية، وهو باحث وكاتب وسياسي وعسكري، وشغل منصب رئيس جهاز الاستخبارات العامّة، حيث امتدت مسيرته العسكرية بين عامي 1962 حتى 1991م.

زواج برزان من زوجة فاضل البراك

نشرت وسائل الإعلام مقتطفات من قصة زواج رزان التكريتي من السيدة الأربعينية الجميلة جنان فؤاد أرملة فاضل البراك، وهي من أشهر الروايات التي قرأها الدكتور الباحث عباس عقيل على المهتمين، كما وسرد قصة زواج برزان التكريتي سنة 2001 مـ من السيدة جنان، بقولها “اتصل برزان بأخيه غير الشقيق صدام حسين وطلب إليه الحضور من فوره، فأتاه صدام بعجالة، وكلّه اعتقاد أن هناك أمرا جللاً، مرجحاً وجود انقلاب عسكري كأقل احتمال عندما رآه يتصبب عرقاً، فوافق أن يستقل معه السيارة لأداء المهمة التي لم يخبره بتفاصيلها، واتجها للمنصور، وهناك استقبلهما رجل وقوراً هو والد جنان فؤاد حيث طلبها للارتباط، وهو ما كان محط اعتراض أفراد العائلة على اعتبار أنها زوجة خائن طالبوه خلالها بالانفصال عنها”.

مقالات ذات صلة