تفسير بئس الاسم الفسوق بعد الإيمان

تفسير بئس الاسم الفسوق بعد الإيمان، يعتبر الثرآن الكريم كلام الرب عزوجل والذي نزل على النبي عليه السلام بواسطة الوحي وخو معجزة الاسلام الخالدة ولأن من ما يرضي الله تعالى اسم الفسق بعد الإيمان، وقد حذر الله تعالى عباده في كتابه المجيد من الوقوع في هذه العصيان، فيكون من رحمته لعباده أنه أرسل إليهم القرآن حتى لا يقع المؤمنون فيما لا يحب  وسيغضبون منه، ومن هذا المنطلق وفي سطورنا التالية، وبتفسير الآية الكريمة وكل ما يتعلق بها بالتفصيل.

تفسير بئس الاسم الفسوق بعد الإيمان

تتحدث الآية عن صفة سيئة لا ينبغي أن يتسم بها المسلم، ومعنى الشر هو الاسم الذي يُدعى به الإنسان وهذا مما نهى عنه الله تعالى له حسب الإيمان به، والاسم هنا يأتي بمعنى التذكر، وأنه استحق لقب “العاصي” كل الذين تعزوا ولعنوا ومسموا، إذ استحق السقوط من مرتبة الكمال التي أعطاها الإيمان له بسبب عظمة خطيئته، وقد أشار الله تعالى في هذه الآية إلى عظمة تلك الخطيئة التي يرتكبها المؤمن مما جعله يرجع من مرتبة الإيمان إلى مرتبة الفاحشة لكونه فعل ما فعل الله نهى عنه.

معنى الخلود في القرآن

معنى كلمة الزنا في القرآن الكريم انحراف عن طاعة الله تعالى، وأكبر فجور في الشرك أو الإلحاد أو الكفر أو البدع، ولو لم يتوب من ارتكاب الفواحش الصغرى مثل شرب الخمر، الزنا أو الإدمانبل إنه يسهب في هذه الذنوب ولا يتوب حتى تنكشف أعماله، وهذا شيء عظيم أيضًا.

ما الفرق بين الكفر والعصيان والفسق

والفرق بين الكفر والعصيان والفسق على حد قول الشيخ ابن عثيمين أن الفسق هو الخروج التام من طريق الصواب إلى طريق الفتنة.

الفرق بين الجدال وعدم الجدال

  • لا تشتم أي لا تشتم على بعضكما أو تدعو الآخرين شرفك بما لا يحبونه.
  • ولا تنادي بعضكم البعض بألقاب مكروهة، ولا تنادي أحدكم بألقاب يكرهها، واللقب هنا هو “الاسم الذي يكرهه المستمع”.

مقالات ذات صلة