مذكرة يومية عن اول يوم دراسي قصير جاهزة للطباعة
مذكرة يومية عن اول يوم دراسي قصير جاهزة للطباعة، يوشك العام الدراسي الجديد على البدء، ومذكرة يومية عن اول يوم دراسي قصير جاهزة للطباعة، قد يرغب العديد من الأشخاص في كتابة مذكراتهم اليومية حول ما يمرون به خلال اليوم الدراسي من خلال الأحداث والأنشطة المختلفة، تبقى الملاحظات محفوظة ولا تنسى، ولحظات جميلة، لا يمكن التنازل عنها وسنقوم من خلالها بتضمين مجموعة من الملاحظات المختلفة والقصيرة للطالب في عامه الدراسي الجديد وكذلك في مدرسته.
مذكرات اليوم الاول للعام الدراسي الجديد
أيام المدرسة أيام جميلة ولا تتكرر ولا تتكرر ولا تكاد تنسى، ولكن من الضروري تدوينها وتدوين الأحداث اليومية التي نمر بها في هذا الوقت، لتذكر تفاصيلها بطريقة ممتعة، وأيضًا للتعلم من الأحداث التي حدثت سابقًا، سواء كانت جيدة أو سيئة، في هذا الصدد، سنقوم بتضمين مجموعة من الملاحظات اليومية المختلفة حول العام الدراسي الجديد
الملاحظة الأولى |
|
الملاحظة الثانية |
|
الملاحظة الثالثة |
|
الملاحظة الرابعة |
|
يوميات أول يوم قصير من المدرسة مكتوبة
من الضروري كتابة ملاحظة يومية على التوالي لجميع أيامنا، وفي هذا سنقوم بتضمين ملاحظة يومية لليوم الأول من المدرسة في شكل قصير وموجز
غدا سيكون أول يوم دراسي في العام الجديد وأنا في الحقيقة متحمس جدا لهذا العام الدراسي لأنني عازم على التفوق والحصول على أعلى الدرجات يا رب العلي، لأن المعرفة عبادة وليس للإنسان إلا ما يسعى إليه، إلى جانب الدراسة أنوي حفظ بعض أجزاء كتاب الله تعالى، لأنه نور القلب ونور الفهم، ولتحقيق ذلك لا بد من النوم مبكرا والاستيقاظ مبكرا، على أن تكون في ذروتها، النور والإرشاد والعدالة، وبعيدًا عن الاستعداد الروحي الكامل، أعدت والدتي الزي المدرسي وحضرت أيضًا وجبة الإفطار، وبعد أن انتهى، ذهبت بحماس إلى مدرستي، وبمجرد بدء الجلسة الصباحية، بدأ المدير ألقى الخطاب الصباحي وقدم لنا بعض النصائح لنكون قادرين على جني التميز والنجاح في العام الدراسي الجديد، ثم ذهبت مع زملائي إلى الفصل وتعرفت على مدرس الفصل وجلسنا وتعرفنا على بعضنا البعض فحينها حان الوقت وذهبنا إلى الوطن بكل أمل وعزم على تحقيق النجاح وبأعلى الدرجات هذا العام.
الكتابة اليومية عن اليوم الأول من المدرسة الابتدائية 2022
ربما لا يُنسى اليوم الأول من المدرسة الابتدائية ولا يغيب عن الذاكرة أبدًا، وفي هذا المبنى سأتحدث عن أول يوم لي في مدرستي الابتدائية الجميلة
قبل أن تبدأ السنة الأولى من مسيرتي التعليمية، تحدثت والدتي معي بشكل مكثف حول الفصل الدراسي، والفصل الدراسي، والمناهج الدراسية، والأقران، والمعلمين، وما يجب أن أفعله وكيف أعيش بشكل خاص مع عالمي الجديد وستصبح تلك المدرسة بيتي الثاني، لكنني لم أفهم حقًا كل ما كانت تقوله والدتي، حتى ذهبت إلى المدرسة معها وارتديت الزي المدرسي الجميل والمرتّب ومشطت شعري، وأخذت صندوق غدائي، وأمسكت بيد أمي لأخذها أنا، ووجدت مجموعة من الطلاب في سني، بعضهم كان يبكون لأنهم لا يريدون أن تتركه أمهم، وبعضهم كانوا يضحكون على التغيير مرة أخرى، وعندما وصلت إلى الفصل، قابلت أستاذي وزملائي في الفصل وشعرت بالسعادة والحماس لتعلم كل شيء، لأن المعرفة نور والجهل ظلمة وبدون علم لا يوجد رجل أو أي شيء، وحثنا المعلم أيضًا، إلى جانب الدراسة، دعونا نعتني، لحفظ كتاب الله تعالى منذ وفاق نور البصر والفهم.
مذكرة يومية عن اول يوم دراسي قصير جاهزة للطباعة
في ما يلي، سنقوم بتضمين مجموعة من الملاحظات المدرسية اليومية لإبقائها قصيرة وحلوة
- المدرسة هي بيتي الثاني، حيث أجد معلمي الذي ينصحني دائمًا ويرشدني إلى الطريق الصحيح، وزملائي الذين يتعلمون معًا ويحصدون التميز والنجاح معًا، بصرف النظر عن بحر المعرفة العظيم الذي نبدأ منه كل واحد، من حين لآخر فالمدرسة هي أعز مكان على قلبي.
- في المدرسة نعيش الكثير من المغامرات والذكريات، نعيش المرح والجنون ولا نهتم بهذا العالم، نستقي من علم النور ومن دروس الطمأنينة بالقرآن ومن نصائح وتعليمات المعلمين، لأنها تبني العقول وتوجه النفوس وتشتيت المشاكل تختفي منا، المدرسة هي الطريق الصلب لتحقيق التميز والنجاح.
- المدرسة مكان لبناء العقل وأتمنى أن أحصد أعلى الدرجات فيها، وبالعمل الجاد والاجتهاد نحصد ما نريد، والله ليس ببعيد، إدارة الوقت والحفاظ على الصلوات الفاضلة والدعاء ينمو، استجابة للطلبات.
- المدرسة هي المكان الذي نلعب فيه أكثر، والمكان الذي نتعلم فيه أكثر، والمكان الذي نتعلم منه أكثر. كل واحد منا لا غنى عنه لمدرستهن وهو البيت الثاني، والمعلم الأول بعد الأم، والمكان الذي يجتمع فيه الأصدقاء، والمكان الذي يثور فيه الضحك، والمكان الذي يتلى فيه القرآن الكريم وسنة نبيه الكريم كل صباح.