ما معنى وقرا

ما معنى وقرا ، اللغة العربية لها أهمية كبيرة لأنها لغة مصادر الشريعة الإسلامية والقرآن والسنة النبوية، ولا تجوز الصلاة في الإسلام غير المنضبط.

ما معنى وقرا

اللغة العربية هي لغة الشدائد، ولغة الإعجاز والبلاغة، وهي لغة خالدة يغنيها الشعراء في جميع دول الوطن العربي، ومن الصحابة والأحفاد، وشبههم بها ينمي العقل والدين والأخلاق، كما أن نفس اللغة العربية من الدين، والعلم بها واجب، فهم القرآن والسنة واجب لا يفهم.

  • كنت مرتبكًا وفقدت كل سمعي.

اقرا ايضا…كم عمر ترافيس باركر زوج كورتني كارداشيان الحقيقي

معنى كلمة وقرا في القواميس

يعمل قاموس اللغة بمثابة قاموس للغة، يذكر فيه معاني وعبارات ومشتقات مختلفة، وفي هذا نذكر معنى الكلمة المقروءة في قواميس اللغة

  • الوقرة وتعني القرية، يقال أن إنساناً سكن في بيته أي نزل والتحق ببيته.
  • الوقار أي الذهب، ويقال إن الله أوضحه في سمعه، أي أنه سار بسمع.
  • الوقار أي باق، ويقال أن كلام العبد باق في قلبي أي أثره باق.
  • – الوقار أي شرخ، ويسمى بقر العظم، أي الكسر.
  • وقرأ أعني صعب يقال وكانت أذنه حلوة يعني صعب.
  • المعبد أي الجرح، يقال إنه يعبد الخصم، أي لإيذاء الخصم.
  • – “القَرْر” أي مسكن، كما يقول أحمد الضبا، أي مسكن فيه.

اقرا ايضا…معنى اعفاء اللحية هو

معنى كلمة وقرا في القرآن الكريم

القرآن الكريم هو كلام الله تعالى أنزل على نبيه محمد صلى الله عليه وسلم بأعجوبة في صياغته، وعبادة تلاوته، وافتتاح سورة الفاتحة، وانتهاءً بسورة الناس مكتوبة، في القرآن، ونقله إلينا بالمتواتر، وفيه نذكر معنى الكلمة المقروءة في أربعة مواضع في آيات القرآن الكريم من سورة لقمان، وسورة الإسراء، وسورة الأن، عم وسورة الكهف على النحو التالي

  • قال الله تعالى في سورة لقمان الآية السابعة خير عن وجع) عذاب) يمنع من السمع، وإذا تلات عليه آيات القرآن الكريم، يبتعد عن طاعة الله، ويتكبر بلا مبالاة، كأنه لم يسمع شيئاً، وكأنه أصم آذان.
  • قال الله سبحانه وتعالى في سورة الأنعام الآية الخامسة والعشرون )، يستمع منك لآيات القرآن الكريم ويستمع لما تطلبه من الإسلام والتوحيد لكنهم لا يفهمون وقلوبهم لا تدرك ما تقول ولا يبذلون أدنى جهد في التفكير في ذلك الآيات، لأن الله وضع على قلوبهم حجاباً وغطاءً وصم آذانهم وصعّب عليهم فهم الحق بسبب عدم ثقتهم وإنكارهم وشركهم بالآلهة.
  • قال الله تعالى في سورة الإسراء الآية السادسة والأربعين (وَجَعَلْتُ حَجْبَةً عَلَى قُلُوبِهُمْ لِيَفْهَمُوا بِأَذْنِهِمْ وَيَقْرَأُوهُ عَلَى ظهورَهُمْ بِغَفَرٍ)، وكان قريش يستمع للنبي – صلى الله عليه وسلم – حتى لا يفهموه ولا يفهموه، كما كان يجد صعوبة في سماعهم، أنهم لم يسمعوه أو يفهموه.