من هو حسن صياد خدايارى السيرة الذاتية

من هو حسن صياد خدايارى السيرة الذاتية ، اللذين تعرضت مواقع التواصل الاجتماعى ومنصات الكترونية مختلفة اسمائهما للضرب فى الساعات الاخيرة، بعد انتشار خبر اغتياله، ونظرا للشهرة الكبيرة التى يتمتع بها، سنكتشف بهوية وشخصية حسن الخضيري وأبرز المعلومات عنه في سيرته الذاتية.

من هو حسن صياد خدايارى السيرة الذاتية

حسن صياد الخضيري هو قائد الحرس الثوري في دولة إيران وهو شخصية مشهورة في دولة إيران والعديد من الدول الأخرى حيث ولد وترعرع في هذا البلد وعاش في العاصمة الإيرانية حتى تاريخه، قوته وشجاعته في الجيش الإيراني، فكان خبر وفاته صادمًا لجميع المواطنين سواء داخل البلاد أو خارجها، وبدأ بعضهم في حزنه عبر حساباتهم الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي.

سيرة حسن صياد الخضيري

بدءاً من النقاش حول سؤال من هو حسن صياد خضياري من ويكيبيديا، نذكر أهم المعلومات عنه في سيرته الذاتية

  • الاسم الكامل حسن صياد الخضيري.
  • الاسم بالانجليزي حسن صياد خضيري.
  • تاريخ الميلاد من مواليد الستينات.
  • تاريخ الوفاة توفي 22 مايو 2022 م
  • العمر عند الموت مات وهو سن الستين.
  • مكان الميلاد ولد في إيران.
  • الإقامة عاش في إيران.
  • مكان الوفاة توفي في طهران.
  • الجنسية إيران.
  • الجنسية يحمل الجنسية الإيرانية.
  • الدين يعتنق الإسلام.
  • الاسم غير معروف.
  • التعليم حاصل على شهادة عسكرية.
  • اللغة الأم اللغة الإيرانية.
  • اللغات الثانوية لا يوجد.
  • الوظيفة قائد الحرس الثوري الايراني.
  • سنوات النشاط غير محدد.
  • الحالة الاجتماعية متزوج.

اقرا ايضا…

أهم مناصب حسن الصياد الخضيري

تقلد حسن صياد الخضيري عددًا من المناصب الهامة والمناصب المرموقة في دولة إيران منذ بداية مسيرته المهنية وعمله في الجيش الإيراني، حيث ارتقى في الرتب بمرور الوقت وأثبت نجاحه وكفاءته العالية في هذا النشاط، جدير بالذكر أنه وصل إلى رتبة عقيد في الجيش وكان آخر منصب عمل فيه في الجيش الإيراني كقائد للحرس الثوري حيث نفذ العديد من العمليات الناجحة.

اقرا ايضا…المشيقح وش يرجعون

حقيقة اغتيال قائد الحرس الثوري حسن صياد الخضيري

أعلنت العديد من وسائل الإعلام والصحافة الإيرانية، وكذلك قائد الحرس الثوري الإيراني، على وجه اليقين، نبأ اغتيال عضو الحرس الثوري الإيراني حسن صياد خضياري مساء الأحد 22 مايو 2022 م الموافق 21 شوال، عام 1443 هـ صدم اغتياله جميع الإيرانيين، حيث أعلنت الدولة أن مجموعة من الأفراد أطلقت عليه رصاصات حقيقية وأصابته بخمس رصاصات، ولا تزال التحقيقات جارية.