من هي الكاتبة أمل الحربي

من هي الكاتبة أمل الحربي ، كانت الكاتبة السعودية امل حربي من أكثر الشخصيات اللواتي أبدعن في مجال الصحة النفسية، وكانت من خلال مقابلتها مع علي في برنامج أمل حربي على مراحل أثار جدلا كبيرا بين متابعيها بعد تحدثها بكل وضوح عن قصتها حول إدمان المخدرات، وكيفية معاناة الانسان في هذه المرحلة وسلطت الضوء بمشاركة الجمهور تجربتها القاسية بكل التفاصيل مع الإدمان.

من هي الكاتبة أمل الحربي

زاد البحث مؤخرا عبر محركات جوجل بين الكثير من النشطاء لمعرفة تفاصيل دقيقة أكثر حول مراحل حياة الناشطة والكاتبة السعودية أمل الحربي، وهي أمل محمد خليفة الحربي ولدت في عام 1976 أي تبلغ من العمر 45 عاما، ولدت في مدينة جدة في السعودية، وهي مسلمة ومتزوجة من الناشط الحقوقي فوزان الحربي وأنجبت منه اثنان من الأبناء، وحاصلة على بكالوريوس في تخصص اللغة العربية ، وهي كاتبة روائية شهيرة في المملكة العربية السعودية وناشطة اجتماعية في مجال الصحة النفسية.

من هو زوج أمل حربي ويكيبيديا

تعتبر الروائية والكاتبة السعودية امل حربي والتي تعتبر من أشهر أسماء الأدباء في المملكة، قد تعرضت لفترة صعبة في حياتها وهي معاناتها مع الإدمان وتحدثت عن تجربتها وشعورها في هذه المرحلة وكيفية التخلص منه، وكانت دوما تلجأ للكتابة من أجل تفريغ الضغوط النفسية التي تمر بها مما جعل كتاباتها تلاقى شهرة كبيرة تخطت حدود المملكة، وكانت تعبر أن أصعب شعور يعيشه الانسان هو أن يمر بظروف إدمان وقتها يدور الشعور في خاطره بالشك في وجود حقيقة أي شيء وانه يكون بالفعل بحاجة إلى المساعدة من الآخرين.

كتب أمل حربي عن الادمان

تميزت جميع كتبها في مجال الصحة النفسية والتي كانت تعبر دوما عن كل ما يدور في مشاعرها الحقيقية مما جعل لكتابتها لمسة خاصة تميز بقية مؤلفات الآخرين، وكانت تحرص دوما على السعي لنصح الجمهور وزيادة الوعي لديهم والتحذير من خطورة قضية الإدمان وكيفية متابعة ومساعدة المريض لأنه يكون بحاجة إلى مساندة من أقاربه وأهله من أجل أن يتخطى تلك الفترة الصعبة في حياته، وكانت تم تسليط الضوء عليها في فترة من الفترات بسبب اعتقال زوجها الناشط فوزان الحربي من قبل الحكومة السعودية.

كم يبلغ عمر أمل حربي

تبلغ الكاتبة السعودية 46 عاما وهي تقدم العديد من الروائيات التي نالت إعجاب عدد كبير من الجمهور والمتابعين لها عبر حساباتها الشخصية، وكانت بداية عملها معلمة لغة عربية وتم ترقيتها لتصبح نائبة مدير ثم توجهت إلى مجال الكتابة والرواية وقدمت استقالتها من المدرسة التي كانت تعمل فيها، وكانت تتفاعل بشكل دوري عبر مواقع التواصل الاجتماعي بنشر صورا لأول الروايات لها ومقتطفات منها مما جعلت عدد كبير جدا يتابعها من مختلف الدول العربية، وكانت قد ظهرت من خلال أكثر من لقاء تلفزيوني توضح مرحلة الكفاح التي عاشتها في بداية حياتها.

مقالات ذات صلة