من هي لمياء بنت ماجد ويكيبيديا

من هي لمياء بنت ماجد ويكيبيديا ، لقد كانت العائلة المالكة في المملكة العربية السعودية بها عدد كبير من الاميرات اللواتي استطعن أن يحققن أنفسهن بأعمال الخير ، ونشاطهم في الأعمال المجتمعية والسياسية أيضا، وكانت الأميرة لمياء بنت ماجد من أكثر أفراد الأسرة المالكة التي زاد عليها البحث مؤخرا من أجل معرفة جميع التفاصيل التي تتعلق بحياتها الشخصية ، بعد نجاحها في جذب قلوب الناس إليها.

من هي لمياء بنت ماجد ويكيبيديا

تعتبر الأميرة لمياء بنت ماجد بن سعود بن عبد العزيز آل سعود ولدت في عاصمة المملكة الرياض في عام 1967 أي تبلغ من العمر حوالي 53 عاما، ولدت لأب وأم سعوديين فوالدتها الأميرة جوهرة السديري، وهي مسلمة كما حال عائلتها، وتحمل الجنسية السعودية، وحاصلة على بكالوريوس في مجال الإعلام ، استطاعت أن تلفت الأنظار إليها بسبب تنصيبها أول سفيرة للنوايا الحسنة لبرنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية وتمثل السعودية في بقية الدول العربية، وتعتبر روائية رائعة طوعت الواقع لخدمة مؤلفاتها العصرية.

زوج الأميرة لمياء بنت ماجد

هي متزوجة ولكنها لم تكشف أبدا عن هوية واسم زوجها بسبب رغبتها في جعل حياتها الشخصية بعيدة عن الأضواء، وتركز على حياتها المهنية التي تشارك المتابعين لها عبر حساباتها الرسمية، وقد مجال التسويق الإعلاني والعلاقات العامة في جامعة مصر الدولية الموجودة في العاصمة القاهرة  في عام 2001، وتميزت شخصيتها بالطيبة والتواضع وانسانة متزنة في جميع أعمالها التي تقوم بها، وقد حصلت على جائزة صناع التغيير بسبب جهدها العظيم والكبير في الأعمال الإنسانية، وأصبحت من أفضل الشخصيات السياسية في المملكة.

الأميرة لمياء بنت ماجد انستقرام

تتفاعل الأميرة لمياء عبر حساباتها الشخصية عبر مواقع التواصل الاجتماعي التي يتابعها عليه الملايين من الأشخاص، وفي أغلب الأوقات تشارك المتابعين وتهتم برأيهم في جميع الأعمال التي تقدمها في سبيل خدمة المجتمع السعودي وتحقيق التكافل بين جميع فئات المجتمع، وكان لها دور كبير في الإشراف على شركة صدى العرب للنشر عند تأسيسها لأنها من الشخصيات التي تهتم كثيرا بكتابة الروايات ، وكانت أغلب مؤلفاتها تحقق نسب عالية من المبيعات بسبب إحساسها المرهف والجميل الذي كان يغلب على أكثر مؤلفاتها.

الأميرة لمياء بنت ماجد

لقد أتقنت اللغة العربية والإنجليزية وكان لها بصمة رائعة في أعمال الخير وتغير واقع الإنسان، كل هذه العوامل هيأتها لأن يتم تنصيبها كأول سعودية لسفيرة النوايا الحسنة التابعة لمنظمة الأمم المتحدة، وكانت قد حصلت على عدة جوائز بسبب تفاعلها ودورها النشيط في خدمة الأعمال المجتمعية والخيرية، وكانت من أبرز شخصيات الأسرة الحاكمة التي أضافت لتاريخ وسجل إنجازها بجانب الأعمال الملكية العديد من الأعمال الأدبية والتي تم الترويج لها بشكل كبير عبر مواقع التواصل الاجتماعي، الأمر الذي جعل الكثير من المواطنين يحترمونها.