يتساوى الإنصات والاستماع في درجة التركيز والوعي صواب

يتساوى الإنصات والاستماع في درجة التركيز والوعي صواب، يختلف الاستماع عن الانصات لكون الاصغاء هو استماع باهتمام شديد، الاستماع والاستماع هما نفس الشيء من حيث التركيز والوعي، خلق الله تعالى الإنسان وأعطاه العديد من القدرات والمهارات مثل القدرات الحسية مثل اللمس والشم والبصر والقدرات الفكرية كالتركيز والإدراك. ما هي أهم المعوقات نحو المستمع

الفرق بين الاستماع والاصغاء

وهي من المهارات التي يكتسبها الإنسان منذ الطفولة وتمثل إحدى الطرق التي استخدمها في الماضي لنقل الثقافات بين الأجيال المتعاقبة من النظر إلى المتحدث وعدم مقاطعة الكلام وطرح العديد من الأسئلة التي تدل على التركيز ولكن هذا يجب أن يكون بعد أن ينتهي المتحدث من حديثه، وأن يظل هادئًا طوال الجلسة وأن يكون مستقرًا قدر الإمكان.

يتساوى الإنصات والاستماع في درجة التركيز والوعي صواب

هناك عدة درجات ومراحل للسمع تختلف عن بعضها البعض في درجة التركيز، وهذه الدرجات تبدأ بالسمع الذي يحدث من خلال الأذن، والسمع هو انتقال الموجات الصوتية إلى الدماغ وترجمتها ولكن دون معنى لما يُسمع من المفهوم أن يدرك العقل، والاستماع يتطلب مستوى عالٍ جدًا من التركيز، وهو أعلى درجة من الاستماع والتأمل، حيث يتم المبالغة في الإدراك ويتم استخلاص الدروس والفوائد من اللغة، ومن ثم الإجابة على سؤالنا يكون

  • العبارة خاطئة لأن الاستماع يتطلب تركيزًا ووعيًا أكثر من الاستماع.

اسباب عدم التركيز

هناك العديد من الأسباب التي قد تؤدي إلى عدم قدرتك على الاستماع، وأهمها

  • تشتيت الانتباه وعدم قدرة المستمع على التركيز على التحدث.
  • الجو العام للمحادثة، لأنه في حالة وجود ضوضاء في الغرفة على سبيل المثال يؤثر ذلك على مدى الاستماع.
  • عندما ينفد صبر المستمع.
  • عدم رغبة المستمع في الاستماع إلى ما يقال.
  • بالملل من اسلوب الكلام.
  • وجود خلل في عقلية المستمع.

شاهد ايضا .. ما هو الحرف الوحيد الذى لم يذكر بالقران الكريم

مقالات ذات صلة