الطفل البلجيكي لوران سيمونز ويكيبيديا

الطفل البلجيكي لوران سيمونز ويكيبيديا، هناك الكثير من المواهب التي تستحق التقدير ومن بينها الطفل البلجيكي لوران سيمونز المعجزة كما يطلق عليه المغردون والذي اظهر ذكائه الشديد الغير متوقع من قبل شخص في عمره، وبعد الحديثعنه في المنصات والصحف والقنوات التلفازية زاد البحث عنه وعن اعماله التي شهرته وهو موضوع الحديث في هذه المقالة من شبكة الصحراء.

الطفل البلجيكي لوران سيمونز ويكيبيديا

يعتبر لوران سيمونز من الشخصيات العبقرية في العام رغم ان سنه لميتجاوز الثانية عشر عاما الى الان الا انه واحدا مختلفا عن الاطفال العاديين فبحسب والده ان ابنه في سن العامين بدا عليه الذكاء والفطنة والاهتمام ف الرياضيات فكان في سن الرابعة متعلما للرياضيات والمسائل الحسابية وفي سن الخامسة بدا يهتم باللغات الفرنسية والانجليزية واصبح خارقا للعادة فاشاد به المدرسون والزماء وحتى انه اجتاز المرحلة الجماعية وهو في سن العاشرة فقط ليعد واحدا من عباقرة العصر الذين ابدوا الاهتمام والمعرفة المبكرة بكل ما يدور من حولهم من معارف ولغات، واصبح لوران سيمونز حديث الصحافة عندما كشف النقاب عن ذكائه وانجازاته في العلوم والمعرفة واللغات والفيزياء حيث تفوق على المعلمين والاساتذة في معرفته بالقوانين والطرق التي يسلكها في الحل نبرهنا على فطنته وذكائه الخارق في كل تلك المجالات.

الطفل البلجيكي لوران سيمونز ويكيبيديا

كم عمر الطفل البلجيكي لوران سيمونز

يبلغ الطفل لوران سيمونز البلجيكي اثنا عشر عاما حيث ولد في السادس والعشرين من سبتمبر من العام 2008، بدأ ملامح الفطنة والذكاء عليه جلية وواضحة من عمر السنتين فكان يدرك ما حوله وكان قادرا على فهم الرياضيات والعمليات الحسابية وحتى انه بعمر اقل من خمس سنوات تعلم لغات اجنبية اخرى وهم ما تسبب بشهرته في العالم لكونه عبقرا صغيرا سيضيف الى العلم الكثير من الانجازات والابتكارات، وهذا الطفل رغم سنه الصغير الا ان الانجازات التي قام بها تعد خيالية ولا يستوعبها العقل حيث تخرج من الجامعة بعمر العشر سنوات فقط بعدما انجز العديد من الاختبارات والمقابلات وبرهن على عقله الفريد والمميز والذي شببه البعض بانه حاسوب وليس دماغا بشريا.

قصة الطفل العبقري لوران سيمونز

الطفل العبقري لوران سيمونز من الشخصيات التي لا تتكرر في التاريخ حيث بدا عليه الذكاء والفهم والادراك للعلوم والفيزياء والارقام في سنوات مبكرة وقد استطاع الاهل ان يتبهوا للامر وكان لذالك الطالب الدور في ترقيته الى الصفوف العليا وتخرجه منالجامعة فقط في سن العشر اعوام، وتداول كثير من الصحف والمنصات قصة الطفل العبقري الذي يعد فائق الذكاء والحسابات والمعرفة مقارنة لمن هم في عمره من الطلاب والاطفال، وتم تقديم الكثير من الاسئلة للطالب الذكي ليجيب عليها في غضون ثوان من الزمن وهو ما جعل الجميع يصدق موهبته وذكائه الشديد وفطنته المنقطعة النظير.

مقالات ذات صلة