انتشار واسع ل وسم السويد تخطف أطفال المسلمين .. تفاصيل

انتشار واسع ل وسم السويد تخطف أطفال المسلمين .. تفاصيل ،ضجت المواقع الاجتماعية خلال الايام السابقة ،تنديدا لظاهرة خطف الأطفال من بين أدي عائلتهم ،حيث تقوم الدولة السويدية بخطف واحتجاز الأطفال السورين من بين أهاليهم ،في حين أن العائلات السورية تشردت من مواطنهم وبلادهم بسبس الحروب والمجاز التي ارتكبت بحقهم في دولتهم ،ولجاء الشعب السوري الى الدول الأجانبية والمجاورة ليستقرا بها ويوفروا لاأطفالهم الأمن والسلام بعيد عن الحروب التي سببت حالة نفسية للكبار والصغار .

انتشار واسع ل وسم السويد تخطف أطفال المسلمين .. تفاصيل

شهدت الحكومة السويدية سلسلة من المنشورات عبر منصة تويتر ،أثر قيام حملة تضليل ،التى قامت بها الوزارة السويدية ،بحق اللجئين السورين لاختطاف أطفالهم منهم ،ووضهم في دور الرعاية الخاصة ثم نقل الاطفال الى أسر جديدة ،وأكد وزراة السويد على لم الشمل بين الأطفال السورين وعائلتهم وفق رعاية خاصة من الدولة،مشددة على أن أى مخالفة للشروط الوزراة سيتم أخذ الطفل فورا من والديه ،ومبيا بأنه تهتم بوضع الطفل في سلامة ورعاية تامة وأن مصلحة الأطفال تكون في المقام الأول ،وقالت بأن المنشوارت التي تم بحق السويد كانت صادرة من منظمات ارهابية تهدف الى تشويه سمعة دولة السويد، وأن ما تم تداوله هو أكاذيب وشائعات فقط من جهات غيرمعترف بها .

قانون دولة السويد بحق أطفال سوريا

ينص القانون في دولة السويد ،على إنتزاع الأطفال من عائلتهم وآبائهم بعد قيام بعض الاجراءات التي تؤكد بأنهم غير مؤهلين لحماية وتربية الأطفال ،وتقوم الحكمومة السويدية بأخذ الاطفال الى دور الرعاية الاجتماعية ،حيتى يتم انتقالهم الى أسرأخرى غير أسرهم ،وبالاضافة الى اخفاء جميع المعلومات المتعلقة بنقل الاطفال عن أٍرهم فالاباء لايعرفون اى معلومات عن أطفالهم وهم من أى عائلة ،وفي حين الوزارة السويدية تقوم مميزات لمن يحصل على طفل منهم كالاعفاء من الضرائب وايضا منحهم راتب شهرى يبلغ 4600 دولار شهريا .

مناشدات عبر المواقع الاجتماعية

برغم من المعاناة التي عاناة منهم الاسر السورية في داخل أرضيهم ،تعرضوا أيضا من الدول المجاور التي لجأو اليهم الى العنف ليس ذلك فقط ،قامت الحكومة السويدية بخطف أطفالهم من بين أيدهم ،وفق قانون الدولة فاى قانون هذا يحرم أب من إبنه ،واتفق جميع الناشطين على المواقع الاجتماعية برفع هاشتاق جديد ينص على أوقفوا خطف الأطفال ،وتم نشر مقاطع فديو خاصة لبعض الاهالى يناشدوا جميع الشعوب والمواطنين والمؤسسات الدولية برؤية اطفالهم واحتضانهم ،وعبر الجميع بشعورهم بالحزن والاسي على هؤلاء العائلات التي يبكى لهم الجحر،وفي حين أخر تم تسمية هذا العملية بأختطاف بموافقة الدولة .