من هي زوجة محمود تريزيجيه
من هي زوجة محمود تريزيجيه ، حين يتم الحديث عن لاعب الكرة المصري الشهير محمود تريزيجيه، يتهيأ للمشجعين للناس العام أنه من عائلة تريزيجيه، ولكن ما لا نعرفه هو أن اللاعب ليس من عائلة تريزيجيه وإنما لقب بهذا اللقب، وذلك تشبيها له بلاعب كرة القدم الفرنسي السابق دافيد تريزيجيه، وفي هذا المقال سنذكر لكم مقتطفات من حياة اللاعب محمود تريزيجيه ومن هي زوجته وأهم أرقامه كلاعب … فتابعونا عبر شبكة الصحراء.
فمن هو محمود تريزيجيه، وما هو اسمه الحقيقي
هو محمود أحمد إبراهيم حسن، الملقب باسم تريزيجيه، وذلك لأن طريقة أدائه في لعب الكرة وفي مظهره تشبه لاعب كرة القدم الفرنسي السابق دافيد تريزيجيه، يبلغ عمره 28عام حيث ولد في 1/10/1994، وهو مصري الأصل، ولد في مصر العربية، وهو طويل القامة اذ يبلغ طوله ما يقارب 180قدم، أما عن دوره في كرة القدم فهو لاعب وسط هجومي في فريق أستون فيلا.
من هي زوجة محمود تريزيجيه
روان عمر القصري، هي زوجة لاعب كرة القدم الشهير محمود تريزيجيه، حيث تبلغ من العمر 26عاما اذ هي أصغر من محمود بسنتين، تعمل في مجال هندسة الكمبيوتر وذلك بعد إنهاءها لدراستها الجامعية في هندسة الكمبيوتر، أعلن محمود تريزيجيه زواجه من روان في عام 2018 في شهر 7، وذلك بعد حب طويل استمر لعدة سنوات، حيث انه قد شاع خبر قبل زواج محمود من روان أنه خطب ابنه حارس المرمى الشهير عصام الحضري، ولكن خرج محمود في لقاء به وقام بنفي هذا الخبر، محمود تريزيجيه لاعب يتمتع بكاريزما جميلة وشخصية باهرة في الأداء، اذ تحلم الكثير من الفتيات بالارتباط به، الا أنه كان يحب روان حبا شديدا وبقي على حبها العديد من السنوات حتى تزوج بها، وفي لقاء له عبر برنامج تلفزيوني تحدث تريزيجيه عن زوجته ملقبا لها بأنها واجهة مشرفة، اذ أنها تعمل على دعمه في كل مباراة، حنى انه صرح أنها تفهم في الكرة كثيرا، اذ يعتقد أحيانا أنها تفهم وتعرف بالكرة اكثر منه .
بدايات محمود تريزيجيه بالكرة
كانت بداية محمود تريزيجيه بالكرة في نادي الأهلي، حيث شارك مع فريق الأهلي وهو في سن 18 وذلك في دوري ابطال افريقيا، اذ ساعد المنتخب على الفوز في المباراة، بقي مع فريق الأهلي حتى عام 2015، اذ انتقل الى الفريق البلجيكي اندرلخت على سبيل الإعارة،
الا انه اثبت نفسه في اللعب فاستمر موسمين معهم، ثم انتقل الى فريق موسكو وبقي فترة جيدة معهم، وانتهى به المطاف حاليا كمهاجم وسط في فريق استون فيلا.
