حقيقة وفاة ام بندر القرهدي

حقيقة وفاة ام بندر القرهدي، لا يزال خبر وفاة الطيار السعودي بندر القرهدي متصدر حديث السوشيال ميديا في الفترات الأخيرة بسبب طريقة قتله البشعة والتي أثارت غضب كبير في الشارع السعودي، كما أصيب والديه بحزن شديد وأخذ يطالبا من الحكومة السعودية بضرورة القصاص من كل شخص اشترك في هذه الجريمة.

حقيقة وفاة ام بندر القرهدي

لقد تم تداول مقطع صوتي لوالدة الكابتن بندر وهي تتحدث بصوت حزين جدا عن مدى فقدانها لابنها بعد انتشار الفيديو الذي تم تداوله عبر منصات التواصل الاجتماعي المختلفة، وكانت صرخاته تشير إلى مدى الشعور بألم الاحتراق وهو حي، فكانت هذه سببا لانتشار أخبار تفيد بوفاة والدته قهرا وحزنا على ابنها الراحل، بعدما أصيبت بنوبة قلبية مفاجئة ولكن حتى هذه اللحظة لم يتم تأكيد خبر وفاة والدته من قبل أي مصادر مقربة او أي مصادر إعلامية مؤكدة مما يجعل هذا الخبر لا يزال مجرد شائعات حتى يتم تأكيده من قبل جهات موثوقة.

صحة خبر وفاة أم بندر القرهدي

لقد لاقى خبر وفاة والدته انتشار سريع عبر وسائل التواصل الاجتماعي، كل هذه الضجة الإعلامية التي أخذتها قضية حرق وقتل الكابتن الطيار السعودي بندر أثارت فضول الكثير من الناس من أجل التعرف على أبرز المعلومات التي تتعلق بسيرته الشخصية، وـاثر وتعاطف عدد كبير من المتابعين عندما تم انتشار أخبار تفيد وفاة أم الكابتن الراحل السعودي بندر القرهدي التي كان حزنها شديد جدا على رحيا ابنها بطريقة أوجعت قلوب الملايين من المواطنين في المملكة العربية السعودية.

من هو بندر القرهدي ويكيبيديا

هو شاب ولد في المملكة العربية السعودية أي يحمل الجنسية السعودية، وولد في الثمانينات من القرن الماضي أي يبلغ من العمر حوالي أواخر الثلاثينات، درس تخصص الطيران في إحدى جامعات المملكة وعمل كابتن طيار في إحدى الخطوط الجوية السعودية، هو ابن الرياضي المعروف على مستوى المملكة، يعتنق الديانة الإسلامية، ونشأ وترعرع في السعودية، لقد كانت حادثة وفاته سببت صدمة كبيرة بسبب الطريقة الوحشية التي تم قتله بها، حيث تم ربطه داخل سيارته وتم إحراقه حيا هو وسيارته.

نشر فيديو حرق الكابتن بندر القرهدي

لقد أثار الفيديو غضب الكثير من الرواد خاصة بعدما تبين أنه من قام بالفعل هذا هم مجموعة من أصدقائه وتركوه يناشدهم بأن يعرف ما السبب في القيام بقتله دون إجابة أحدهم، فنحن نعيش في زمن مخيف جدا وبالأخص انتشار الجرائم في المملكة في الفترات الأخيرة قد تصاعدت وتمت جميعها بطريقة لا يمكن أن تنسى من الذاكرة، وقد حقق مشاهدة عالية جدا هذا الفيديو من مختلف الدول العربية والتي كانت جميعها تطالب بضرورة القصاص من كل شخص ساهم في قتل الطيار بهذا الأسلوب الوحشي الصعب.

مقالات ذات صلة