ما هو يوم الطفل الخليجي وأهم فعالياته

ما هو يوم الطفل الخليجي وأهم فعالياته، تحتفل العديد من دول الخليج العربي بيوم الطفل الخليجي، وتقيم أشكال مختلفة من فعاليات الاحتفال، ما هو يوم الطفل الخليجي واهم فعالياته، التي تميزه عن غيره من الأيام التي تحمل نفس الاسم والأهداف العامة إلا أنه يختلف عنه من حيث الهوية الوطنية والأهداف الخاصة ، هو ما سيتم الحديث عنه من خلال إبراز أهدافه وخصوصيته التي تميزه عن الآخرين.

ما هو يوم الطفل الخليجي وأهم فعالياته

يوم الطفل الخليجي هو مناسبة اجتماعية ذات طابع عالمي تعترف بها دول مجلس التعاون الخليجي، باعتبار أن الأطفال هم رجال وبناة المستقبل، فلا بد من تربيتهم على أحسن وجه، وإعطائهم جميع الحقوق المنصوص عليها في القوانين والأنظمة الدولية الصادرة عن هيئات الأمم المتحدة والمنظمات الدولية، ذات الطابع العربي الخاص طفل الخليج.

أنشطة يوم الطفل الخليجي

تختلف أنشطة وأساليب الاحتفال بيوم الطفل الخليجي من دولة إلى أخرى، لكن الأغلبية تتفق على ما يلي

  • تخصيص برامج للاحتفال في بيئة الأطفال.
  • الاحتفاء بأجواء الكرنفال داخل وخارج المؤسسات التعليمية.
  • ارتداء الزي الرسمي الخليجي لكل دولة من كلا الجنسين.
  • تجسيد الهوية الوطنية من خلال التركيز على وجود أعلام دول مجلس التعاون الحاضرة بالمناسبة سواء أكانت مرسومة على الوجوه أو ترفرف على القمم.
  • التركيز على الأنشطة والفعاليات القادرة على إسعاد الطفل الخليجي وإسعاد قلبه.
  • لا تخلو المشكلة من دور كبير لوسائل التواصل الاجتماعي في إحياء المناسبة بما يتماشى مع مفاهيم الطفولة.

موعد يوم الطفل الخليجي 2023

يوافق يوم الطفل الخليجي القادم يوم الأحد 15 يناير 2023 في جميع دول الخليج العربي، وهو يوم شائع للاحتفال في مؤسسات الدولة، وخاصة المؤسسات التعليمية ومع ذلك، تختلف الإمارات قليلاً عن هذا اليوم لأن الإمارات لديها يوم خاص للأطفال، باستثناء ذلك اليوم الذي يحتفلون به سنويًا ودوريًا في 15 مارس من كل عام، والذي يتزامن مع تاريخ نفاذ القانون الاتحادي ” قانون Wadeema “لا، 3 اصدار عام 2016 بشأن حقوق الطفل.

أهداف يوم الطفل الخليجي

يوم الطفل الخليجي هو يوم عالمي يطمح إلى تحسين أوضاع الأطفال في دول مجلس التعاون الخليجي والوصول بهم إلى الكمال، مع التركيز على حزمة من الأهداف، من أهمها ما يلي

  • تسليط الضوء على الحقوق الأساسية للأطفال في الخليج العربي بأشكالها المختلفة من تعليم وصحة وترفيه.
  • يجلب السعادة لقلوب الأبرياء وخاصة المحتاجين.
  • إعطاء الأولوية للأطفال أصحاب الهمم وقلوبهم الطاهرة.
  • زيادة مستوى الطلب على الحياة في ظل التباعد الاجتماعي الذي نشهده حاليًا.
  • التثقيف والتوعية بأساليب تربية الطفل المناسبة.
  • تذكر التخلي عن العنف ضد الأطفال، لتلافي التعقيدات النفسية التي يتركها وراءه والتي تجعله خارج دائرة المجتمع الذي يعيش فيه

مقالات ذات صلة