ابرز علماء الدولة السعودية الثانية

ابرز علماء الدولة السعودية الثانية، هناك العديد من العلماء التي تتواجد في المملكة العربية السعودية الثانية، وهم من افضل وابرز الشخصيات السعودية في الدولة السعودية، المملكة العربية السعودية، قبل قيامها الحالي، بعدة مراحل مهمة في تاريخها القديم والحديث، ولعب العلماء الدور الأبرز في تغيير مجرى الأحداث في هذا الأمر، كان الوقت لأن القائد والمصلح في ذلك الوقت كان يسمى إماماً، وقد كرس علماء ذلك الوقت تعاليم الحركة الوهابية التي قامت عليها الدولة السعودية، وفي مقالتنا اليوم سنتعرف على تاريخ ثانيا، الدولة السعودية وكبار علماءها ومصلحيها وقادتها.

الدولة السعودية الثانية

يسمي المؤرخون الدولة السعودية الثانية أو إمارة نجد، الفترة ما بين 1818 و 1891 م، من تاريخ إنشاء المملكة العربية السعودية، على الرغم من أن التأسيس الفعلي للدولة السعودية الثانية حدث في عام 1824 م، بيد السعودي تركي بن ​​عبد الله آل سعود، وطرد الملك التركي في ذلك الوقت الحاشية المصرية التي كان يقودها إبراهيم علي باشا، لكن الصراع على السلطة استمر بين حكام السعودية ورجال القبائل من جهة، والحكام السعوديين والحكومة العثمانية ممثلة بمحمد علي باشا وابنه ابراهيم باشا من جهة أخرى.

ابرز علماء الدولة السعودية الثانية

في عهد الدولة السعودية الثانية، كان هناك العديد من العلماء البارزين الذين عملوا مرارًا وتكرارًا على إحياء تعاليم الحركة الوهابية التي تأسست عليها الدولة السعودية الأولى، ومن أبرزهم

  • الإمام مشاري بن سعود الكبير، الذي تولى السلطة من عام 1918 إلى 1819 م.
  • الإمام تركي بن ​​عبد الله الذي تولى الحكم في ولايته الأولى من 1819 إلى 1820 م.
  • الإمام تركي بن ​​عبد الله الذي تولى الحكم لولاية ثانية من 1824 إلى 1833 م.
  • الإمام فيصل بن تركي، الذي تولى السلطة لولايته الأولى من 1834 إلى 1838 م.
  • الإمام خالد بن سعود، الذي تولى السلطة من 1838 إلى 1841 م.
  • الإمام عبد الله بن ثنيان، الذي تولى السلطة من 1841 إلى 1843 م.
  • الإمام فيصل بن تركي، الذي تولى السلطة لولايته الثانية من 1843 إلى 1865 م.
  • الإمام عبد الله بن فيصل، الذي تولى السلطة من 1865 إلى 1869 م.
  • الإمام عبد الرحمن الفيصل، الذي تولى السلطة من 1889 إلى 1891 م.

عاصمة الدولة السعودية الثانية

بعد عودة الدولة السعودية الثانية من حاشية محمد علي باشا في منطقة نجد، نقل الحاكم في ذلك الوقت تركي بن ​​عبد الله آل سعود عاصمته إلى الرياض التي كانت تبعد حوالي 20 ميلاً عن الدرعية عاصمة الأولى، يعود تاريخ الدولة السعودية وتاريخ الرياض إلى عدة قرون، حيث تأسست في منطقة اليمامة على أنقاض مدينة الحجر القديمة التي كانت لفترة طويلة مركزًا للقوافل التجارية التي كانت تعبر أجزاء مختلفة، من شبه الجزيرة العربية.

مقالات ذات صلة