يجلس الطالب في الفصل ليتعلم. الفاعل في الجملة هو

يجلس الطالب في الفصل ليتعلم. الفاعل في الجملة هو، اذا اردنا ان نعرب الجملة السابقة كاملة فسيكون الفعل المضارع هو يجلس والطالب هنا الفاعل فالجملة الفعلية في اللغة العربية تتكون من فعل وموضوع واستمرار للجملة، والموضوع هو الاسم الاسمي الذي يشير إلى الفعل الذي تم من هذه النقطة للعرض، سنقوم بتنويرك من خلال سطورنا التالية حول حل هذا السؤال ونرفق لك أحكام الممثل وأنواع الممثلين.

يجلس الطالب في الفصل ليتعلم. الفاعل في الجملة هو

الفاعل هو اسم رمزي ينسب إليه الفعل، وهو الاسم الذي يشير إلى الشخص الذي حدث له الفعل، ويأتي الفاعل في الجملة بعد الفعل، وهنا يقف الفعل، وتأتي كلمة الطالب بعد هذا ما هو الموضوع ومن هذا نستنتج أن الإجابة الصحيحة على هذا السؤال هي

  • موضوع الجملة السابقة هو كلمة الطالب.

لتحديد الموضوع في أي جملة، نسأل من فعل الفعل، والجواب هو الموضوع، وهنا يقف الفعل، نقول من فعل فعل الجلوس، الجواب قام بفعل جلوس الطالب، لذا فإن الموضوع هو الطالب.

أحكام الفاعل في اللغة العربية

الفاعل هو اسم رمزي يتم تعيين الفعل أو ما يعادله (اسم الموضوع، اسم الكائن، الصفة التي تحاكي الفعل، المبالغة في اسم الموضوع، إلخ)  ومن أحكام الموضوع نتيجة

  • يأتي كمصدر مفسر هذا مشابه للقول لقد سررت أن محمد نجح، بمعنى أنني مسرور بنجاح محمد، والموضوع هنا هو المصدر المفسر الذي تنجح فيه.
  • يجب أن يسبق الفاعل المفعول في الأصل، يجب أن يسبق الفاعل المفعول به، لكن يُسمح له أن يسبق المفعول به الفعل والموضوع إذا كان للكائن ضمير مفعول به منفصل.
  • الموضوع يجب أن يتفق مع الفعل في المذكر والمؤنث هذا لخالد كتب الوظيفة أو ريم كتبت الوظيفة ولا يجوز أن يقول خالد كتب أو ريم كتب.
  • يجب ذكر الموضوع إذا كان الموضوع ذكراً، سواء كان مفردًا أو ثنائيًا أو جمعًا، مذكر سالم هذا عن المهندس سافر، سافر المهندسان، سافر المهندسون.
  • يكون الفعل تأنيثًا بالضرورة إذا كان مؤلفه أنثى، بغض النظر عما إذا كان مفردًا أم ثنائيًا أم جمعًا هذا مثل كتابة الطالب للوظيفة، وكتب الطالبان الوظيفة، وكتبت الطالبات الوظيفة، وهذا يشمل ثلاثة حالات
    • الحالة الأولى إذا كان الموضوع أنثويًا، وهو شكل أنثوي حقيقي لا ينفصل عن الموضوع، سواء كان مفردًا أو جمعًا أو جمعًا لصوت مؤنث، مثل سفر الطالب، سافر الطالبان سافر الطلاب.
    • الحالة الثانية إذا سبق الفعل المؤنث الفعل، سواء كان المفرد أو الجمع أو الجمع المؤنث، سليم، مثل شروق الشمس، أو سفر سمر، أو سفر التلميذين أو السفر، أو سفر المهندسات، أو السفر، أو تسافر أو تسافر، فإن الجمال ذهبت أو ذهبت أو ذهبت أو تسافر.
    • الحالة الثالثة يجوز ذكر الفعل في غير الحالات التي سبق ذكرها، فلا بد من ذكرها إذا كان الفاعل مذكرًا ويجب أن يكون مؤنثًا إذا كان الفاعل اسمًا مؤنثًا مؤنثًا حقًا وليس مفصولًا  من فعلها.

مقالات ذات صلة