يمثل عظام الديناصورات

يمثل عظام الديناصورات، إنها تمثل عظام الديناصورات التي عاشت على الكرة الأرضية منذ آلاف السنين وكانت كائنات ضخمة وكبيرة جدًا، إلا أنها انقرضت ولم تعد موجودة في عصرنا الحالي ومن خلاله نلقي الضوء على الديناصورات والفترات التي مرت بها، بالإضافة إلى أبرز أسباب انقراضها.

معلومات حول الديناصورات

والديناصورات أو الديناصورات، الديناصورات أو الديناصورات (كلمة عربية لكلمة لاتينية مركبة، مشتقة من كلمتين يونانيتين، مخيف أو رائع)، هي مجموعة متنوعة من الحيوانات المنقرضة التي كانت موجودة منذ 160 مليون سنة وسيطرت على سطح العالم في ذلك الوقت اختفت معظم أنواع وأنواع الديناصورات خلال انقراض العصر الطباشيري والباليوجيني، واعتقد العلماء منذ فترة طويلة أنهم لم يتركوا أحفادًا وراءهم، ولكن ثبت خطأ هذا الافتراض، حيث اكتشف الباحثون لاحقًا أن الطيور هي أقرب أقرباء الديناصورات المتبقية في العصر الحالي.

يمثل عظام الديناصورات

ثم تتبع العلماء ظهور الديناصورات منذ حوالي 245 مليون سنة، في بداية العصر الترياسي، واحتلت الأرض قرابة 180 مليون سنة واختفت قبل 66 مليون سنة، ولا تزال أدلة على ذلك، أي العظام ، لأنها تمثل عظام الديناصورات

  • تشكل الأحافير 30٪ من البكتيريا المسماة Ozobia.

متى ظهرت الديناصورات

وظهرت الديناصورات في مجموعة من الأزمنة تمثلها ثلاثة عصور ما قبل التاريخ، تطورت خلالها الديناصورات وتنوعت في أشكالها هذه الأعمار هي

  • العصر الترياسي وهو الوقت الذي جاء بعد العصر البرمي هي أيضًا بالدهر الوسيط أو الزواحف لظهور الديناصورات فيه. خلال هذه الفترة كانت الأرض كتلة واحدة هي بانجيا، وظهرت البرمائيات في بداية هذا العصر، وظهرت من منتصفها إلى نهايتها النباتات الصنوبرية والسراخس، بينما بدأت الثدييات بالظهور في نهايتها.
  • والعصر الجوراسي تنوعت الديناصورات بشكل كبير خلال هذه الحقبة وكانت موجودة في البر والجو والبحر بدأت الأرض في الانقسام وكان المناخ معتدلًا وممطرًا، مما تسبب في إنشاء مناطق غابات.
  • ثم العصر الطباشيري في نهاية هذا العصر انقرضت الديناصورات وانتشرت وتنوعت في أشكالها وأنواعها خلال هذا الوقت، تم تقسيم الأرض واتخذت الشكل الذي تبدو عليه الآن.

الأسباب التي أدت إلى انقراض الديناصورات

ثم انتهى العصر الطباشيري قبل 65 مليون سنة، مع اختفاء نصف الأنواع الحية على الأرض، ومعظم الزواحف والثدييات والتماسيح وغيرها كان هذا الاختفاء لغزا للعلماء وضع العلماء افتراضين لشرح هذا الانقراض

  • أحد التأثيرات التي جاءت من خارج الأرض مثل كويكب أو مذنب، والآخر مرتبط بالانفجارات البركانية الضخمة على الأرض التي دمرت الحياة هناك يظهر كلا التفسيرين أن السماء كانت مليئة بالدخان الذي حجب أشعة الشمس. وبالتالي، فقد أثر على عملية التمثيل الضوئي للنباتات، مما أدى إلى خلل في السلسلة الغذائية.
  • ويعتقد البعض الآخر أن السبب الحقيقي للانقراض مرتبط بتغير المناخ وتغير مستوى المحيطات والبحار.

مقالات ذات صلة