من هي برونا ماركيزين خطيبة نيمار السابقة
من هي برونا ماركيزين خطيبة نيمار السابقة، يعد نيمار من اشهر وافضل لاعبي كرة القدم في العالم، وهو لاعب برازيلي مشهور، من هي برونا ماركيزين خطيبة نيمار السابقة، والتي تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي اسمها في السنوات الأخيرة بعد أن ظهرت عدة مرات مع اللاعب البرازيلي الشهير نيمار، ومنذ ذلك الحين يبحث عشاق اللاعبة بشكل مكثف وفقًا لحياتها الشخصية، رغم مرور سنوات على انفصالهما، فمن برونا ماركيزين خطيبة نيمار السابقة، هذا ما سيجيب عليه، بالإضافة إلى معلومات عن برونا ماركيزين، وسبب انفصالها عن اللاعب نيمار.
من هي برونا ماركيزين خطيبة نيمار السابقة
برونا ماركيزين ممثلة برازيلية ولدت في مدينة برازيلية عام 1995 م، بدأت مسيرتها الفنية في عام 2000 م، في ذلك الوقت، كانت طفلة صغيرة لأنها ظهرت لأول مرة في برنامج خاص للأطفال وكانت أيضًا من الشخصيات البارزة عضو في أحد الفرق التمثيلية للعديد من الشركات فنياً، فاز برونا بالعديد من الجوائز طوال مسيرته الفنية في السنوات السابقة، بما في ذلك جائزة Young Brazil.
سيرة برونا ماركيزين
أهم المعلومات عن خطيبة اللاعب نيمار السابقة كالتالي
- الاسم الكامل برونا ريس مايا.
- اسم مستعار برونا ماركيزين
- تاريخ الميلاد 4 أغسطس 1995 م
- مكان الميلاد دوكي دي كاكسياس، البرازيل
- العمر 27 سنة.
- الجنسية برازيلية.
- الدين المسيحي.
- الحالة العسكرية أعزب.
- المهنة ممثلة.
- سنوات النشاط من 2002 حتى الوقت الحاضر.
- اللغة الأم البرتغالية.
- اللغات الإنجليزية.
ما سبب انفصال بروناي ماركيزين عن خطيبها اللاعب نيمار
أكدت الفنانة برونا ماركيزين عبر حساباتها الرسمية أن نيمار هو سبب إنهاء علاقتها لأسبابه الخاصة، حيث قالت من خلال مسلسل الأستوري الخاص “انتهيت، كان قراره” ونفت ما تم تداوله عن انقسامهم، بسبب خلافاتهم السياسية وطالبت الجماهير في ذلك الوقت بالتوقف عن نشر الشائعات وأن لديها الكثير من الاحترام والمودة تجاه نيمار وأن انفصالها كان شخصيًا وليس له علاقة بالأمور الحزبية والسياسية.
هل تزوجت برونا ماركيزين أم لا
لم تكشف برونا ماركيزين تفاصيل عن علاقتها الأسرية، وقد ساهم ذلك في انتشار الكثير من الشائعات حول ارتباطها بشخصية معروفة، خاصة بعد تداول فيديو نيمار في حفل زفافها، حيث شوهد نيمار عن بعد، المكان، تراقب مكان خطيبته وهي ترتدي فستان أزرق يشبه الفساتين التي كانت ترتديها وصيفات الشرف، لكن تم الكشف لاحقًا أن الفيديو كان فيروسًا وليس له أساس من الصحة.
