الأحق بالإمامة في الصلاة هو

الأحق بالإمامة في الصلاة هو، يؤم المصلين في صلاة الجماعة امام يعلم بكافة احكام الصلاة الصحيحة، من هو الاحق بالامامة في الصلاة، لأن الصلاة واجبة على العبد المسلم خمس مرات في النهار والليل، وقد جاء الوعظ في كتاب الله الكريم وسنة نبيه الكريم في أهمية الجماعة، حضور الصلاة والدليل على ذلك في قول رسول الله – صلى الله عليه وسلم – “صلاة الجماعة أعلى من الصلاة الفردية بسبع وعشرين درجة”، وهذا يتطلب معرفة إجابة الصلاة، عنوان المقال الحالي، وأولى الإمام في الصلاة، وهذا ما سيحدد، مع معرفة حكم اتباع الإمام في الصلاة، وما حكم إمامة القاصر.

الأحق بالإمامة في الصلاة هو

تجب صلاة الرجل في الإسلام جماعة، وذلك لكسب الأجر والثواب العظيم في الدنيا والآخرة، تتطلب صلاة الجماعة قواعد خاصة، بما في ذلك حضور الإمام وأدائه واتباعه، السيد كتب لهم، إلا أن من يستحق إمامة الصلاة هو

  • الجواب العارف بالصلاة وأوامرها، وحافظ كتاب الله الكريم، مع سجل حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم “الناس يقودون من قرأ لهم من كتاب الله” إله وإن كانا متساويين في القراءة فعلمهما السنة “.

ما حكم الاقتداء بالإمام في الصلاة

يجب أن يكون للصلاة في المساجد وحضور المصلين أحكام خاصة يجب على المصلين مراعاتها، ولهذا يجب على المأموم أن يتبع الإمام في الصلاة كاملة دون زيادة أو نقص، وقد قال في سلطانه رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال صلى الله عليه وسلم “كان على الإمام أن يُتَّبع، فإذا كبر فكبر، وإن قرأ فاصمت، وإن قال لا يغضب عليهم ولا يغضبون، فقل الذين ضلوا آمين، فإذا انحنى فانحني، وإن قال سمع الله من يسبحوه فقل يا رب، لك الحمد، وإذا سجدوا فسجدوا، وإذا صلوا جالسين صلوا معًا.

ما حكم إمامة الولد

ومضى العلماء في القول بجواز إمامة الصبي للصلاة، ومن هو ابن عشر سنين فأقل من ذلك فأكثر، وقد ثبت ذلك مما ورد عن قيادة عمرو بن سلمة الذي قاد الصحابة وهو في السابعة من عمره، لأنه كان أكثرهم حفظاً وقراءة من القرآن الكريم، خصوصاً أنه ليس من شروط الإمامة أن تنزل الإمامة، ويكفيه أن يعرف أحكام الصلاة والقرآن الكريم، كما قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم – “فليأذن لك أحدكم ومن الذي الدليل منه”، والحديث أنه يجوز لصبي سبع سنين أن يصلي، الحديث المذكور يحث الأبناء على الصلاة في سن السابعة فما فوق.

مقالات ذات صلة