ميزان قياس درجة الحرارة الزئبقي يكون عن طريق

ميزان قياس درجة الحرارة الزئبقي يكون عن طريق، تتنوع المقاييس والادوات التي نعرف منها حرارة الاجسام وكمية الحرارة المنبعته من داخلها سواء للمعادن او الاجسام الحية والحرارة الداخلية لجسم الإنسان بمساعدة موازين الحرارة المختلفة لاكتشاف الحالة المرضية المصحوبة بارتفاع درجة الحرارة ويساعدنا في هذا المقال في التعرف على ميزان الحرارة الزئبقي وكيفية استخدامه وماذا هي الطريقة المستخدمة لقراءة النتائج التي يقدمها.

تعريف ميزان الحرارة الزئبقي

موازين الحرارة الزئبقية عبارة عن أنبوب زجاجي بحجم المصاصة مع سائل أبيض فضي بداخله عبارة عن زئبق ويتم وضع مقياس درجة حرارة قياسي على الأنبوب ومع تغيرات درجة الحرارة يتوسع الزئبق ويتقلص ويمكن قراءة درجة الحرارة بالمقياس والزئبق يمكن استخدام موازين الحرارة لتحديد درجة حرارة الجسم والسائل والبخار، وتستخدم موازين الحرارة الزئبقية في المنازل والمدارس والمرافق الطبية والتجارب المعملية والتطبيقات الصناعية.

 

ميزان قياس درجة الحرارة الزئبقي يكون عن طريق

يستخدم ميزان الحرارة الزئبقي في المنازل لصغر حجمه وسهولة استخدامه وقراءة نتائجه، ويستخدم بشكل خاص في قياس درجة حرارة الأطفال، وهنا نصل إلى الإجابة الصحيحة على السؤال التالي ويقاس ب

  • الفم والإبط والشرج والأذن.

موازين الحرارة الزئبقية

هناك نوعان شائعان من موازين الحرارة الزئبقية التي تستخدم لقياس درجة حرارة الجسم. هذان النوعان هما

  • موازين الحرارة الزئبقية (عن طريق الفم / الشرج) تستخدم هذه المقاييس لقياس درجات حرارة الأطفال، وتحتوي على ما يقرب من 0.61 جرام من الزئبق.
  • تحتوي موازين الحرارة الزئبقية القاعدية، التي تستخدم لتتبع التغيرات الطفيفة في درجة حرارة الجسم، على حوالي 2.25 جرام من الزئبق.

مقالات ذات صلة