المكان الذي يعيش فيه المخلوق الحي ويلائم طريقة عيشه يسمى ب

المكان الذي يعيش فيه المخلوق الحي ويلائم طريقة عيشه يسمى ب، يطلق على المكان الذي يعيش فيه كائن حي ومناسب لنمط حياته أحد المواد العلمية المتوفرة في البرامج التربوية الحديثة والتي تعنى بتثقيف الطالب حول علوم البيئة وطبيعة طبيعتها المختلفة وطرقها من الحفاظ عليها، والتي ستمنحك الفرصة للتعرف عليها ومعرفة أدق تفاصيلها، من خلال تسليط الضوء على أهم عناصر الحياة الطبيعية في البيئة ومكوناتها.

المكان الذي يعيش فيه المخلوق الحي ويلائم طريقة عيشه يسمى ب

ويمكن للكائن الحي أن يعيش في ظروف بيئية محددة، تتناسب مع طبيعة جسمه الذي تعرض لطفرات للتكيف مع هذه البيئة، مثل الأسماك في الماء، والصبار في الصحراء، وغيرها.

• يطلق على المكان الذي يعيش فيه كائن حي ويكون مناسبًا لطريقة حياته اسم المجتمع الحيوي.

يمكننا أن نلاحظ وجود مجتمع حيوي في جميع الأماكن، ويختلف عدد وأنواع الكائنات الحية على الأرض، والتي يقدر علماء الأحياء أنها تجاوزت عتبة 80 مليون نوع أو أكثر، ويشمل التقييم جميع الأنواع دون استثناء.

ما المقصود بالمجتمع الحيوي

ثم المجتمع البيولوجي يعني البيئة التي تشمل الكائنات الحية من مختلف الأنواع والأنواع، مثل النباتات والحيوانات والفطريات الدقيقة وغيرها، والتي تظهر تنوع هذه الكائنات الحية التي ترتبط ببعضها البعض عن طريق روابط النيتروجين، بحيث يتم ترتيبها وفق عمليات متبادلة قادرة على إبراز هذا التنوع والاختلاف الناتج عن التعددية، بسبب الاختلافات في التركيب البيولوجي وخصائصه المتأصلة، وخاصة الوظيفية منها.

أهمية المجتمع الحيوي

تبرز أهمية المجتمع الحيوي والتنوع البيولوجي من خلال النقاط التالية

• إنها قيمة اجتماعية واقتصادية تكمن وراء الحياة على الأرض.
• يساهم التنوع في الحفاظ على الموارد البيئية.
• ويساهم التنوع في نمو السياحة البيئية، حيث تعد المجتمعات البيولوجية النادرة وجهة للعلماء.
• ثم كان للتنوع البيولوجي قيمة روحية وأيديولوجية منذ العصور القديمة، حيث قدس الإنسان بعض الكائنات الحية، والتي اختفى معظمها مع مرور الوقت.

المجتمع الحيوي في تدهور في العالم

وعلى مر القرون، كان للإنسان تأثير واضح على تدهور التنوع البيولوجي، من خلال أنشطته غير المنظمة وغير العادلة على قدرات ومكونات البيئة والمجتمعات الحيوية فقد اختفى عدد كبير من الكائنات الحية، تجاوز 724 نوعًا من آخر تقييم في عام 1600 ميلادي، يقدر عددها بحوالي 40000 الأنواع، التي يوجد منها حوالي 3500 نوع مهددة بالانقراض، وقد أشارت تقارير العلماء إلى وجود خطر انقراض 25٪ من التنوع البيولوجي في العشرين – 30 سنه.