النطق بالنون الساكنة أو التنوين وسطاً بين الإظهار

النطق بالنون الساكنة أو التنوين وسطاً بين الإظهار، إن احكام النون الساكنة والتنوين من أهم أحكام التلاوة والتجويد في القران الكريم، ما حكم النطق بالنون الساكنة او التنوين، يتضمن القرآن الكريم العديد من العلوم التي تعنى به وتتعلق به على سبيل المثال، يهتم التفسير ويتخصص في تفسير آيات القرآن الكريم وتوضيحها، يتعامل علم اللغة العربية مع نهج وشرح معاني الكلمات، آيات القرآن الكريم بطريقة صحيحة خالية من الأخطاء وبهذا نتحدث عن أحد هذه الأحكام التي تعبر عن نطق الراهبة الساكنة أو التنوين كنقطة وسط بين الظهور.

أحكام النون الساكنة والتنوين

تُفهم أحكام الاسم سكينة وتنوين على أنها أحكام وقواعد يمكن من خلالها قراءة آيات القرآن الكريم بشكل صحيح، لأنه من خلال هذه الأحكام يمكن تحديد طريقة وشكل نطق الاسم سكينة أو تنوين، أثناء تلاوة القرآن، والطرف، كما في التنوين، هو اسم ثابت يأتي في نهاية الأسماء باللفظ فقط وليس في الكتابة.

النطق بالنون الساكنة أو التنوين وسطاً بين الإظهار

يُطلق على نطق السكينة أو التنوين من الظهر الكلمة الوسطى بين التأشير والدفثونغ

  • صحيح خفي.

إنها مثل حالة وسيطة بين العبارة و الاظهار لأنها تحتوي على خمسة عشر حرفًا، وهم جمعت في بيت شعري ليسهل الحفظ والتذكر وهو (صِف الاثنين، ما مدى جدية الإنسان – الدم الطيب، النمو في التقوى، وضع الظلم).

أهم أقسام الإخفاء في علم التجويد

ينقسم الكتمان إلى قسمين في علم التلاوة والتجويد وهما كالتالي

  • الكتمان الحقيقي الستر الحقيقي يعتبر بحكم الستر نفسه، وهو في حالة وسطية بين الرصف والكشف.
  • الإخفاء الشفوي يرتبط الاحتجاج الشفوي بأحد أحكام الميم الساكن، بعد أن يأتي حرف العلة الباء بعد الميم الساكن.

مقالات ذات صلة