في عهد الدولة السعودية تم توحيد صلاة الجماعة في المسجد الحرام خلف أربعة أئمة

في عهد الدولة السعودية تم توحيد صلاة الجماعة في المسجد الحرام خلف أربعة أئمة، تعتبر صلاة الجماعة خير وأفضل من صلا الفرد بسبع وعشرين درجة، وصلاة الجماعة صلاة خاصة تؤديها جماعة من المسلمين، أصغرهم إمام ورجل متابع تشرع صلاة الجماعة في المسجد، وهذه الصلاة لها فوائد كثيرة، فأجرها مضاعف ولها دور في توحيد المسلمين وتعليم الناس أنور الدين وغيرهم، ونحن نجيب على هذا السؤال ونعلق على أي عصر اتحدت فيه صلاة الجماعة في المسجد الكبير.

في عهد الدولة السعودية تم توحيد صلاة الجماعة في المسجد الحرام خلف أربعة أئمة

أثناء قيام الدولة السعودية في شبه الجزيرة، اعتاد الناس الصلاة في المسجد خلف أربعة أئمة، وكان الأئمة الأربعة يمثلون كل إمام من الأئمة الأربعة من المذهب السني والحنبلي والشافعي والمالكي والحنفي، و صلى كل طائفة خلف إمامه وهكذا نجد أن الإجابة الصحيحة عن هذا السؤال هي

  • بيان خاطئ خلف إمام.

في أي عصر تم توحيد صلاة الجماعة في المسجد الكبير

وتم توحيد صلاة الجماعة في المسجد الحرام في عهد الملك عبد العزيز بن آل سعود، حيث وضع الملك الموحد الراحل حداً للبدعة التي كانت قد أقيمت في القرن السادس للهجرة من صلاة الجماعة خلف أربعة أئمة، كل إمام من طائفة من مذاهب السنة الأربع والجماعة (حنبلي، شافعي، مالكي، حنفي)، صلى التابع خلف إمام مذهبه، فيصلي الملك خلف إمام لجميع المذاهب معلنا انتهاء هذه البدعة.

مقالات ذات صلة