موعد صرف منحة 30 دينار 2022

موعد صرف منحة 30 دينار 2022 ، لقد كانت الحكومة التونسية تسعى بكل الطاقات المالية التي تتواجد فيها بمساعدة بعض الشرائح الفقيرة و كانت منحة 30 دينار التي من المقرر صرفها وتوزيعها في المدارس حسب شروط وضوابط معينة تم الإعلان عنها من قبل الحكومة التونسية في الآونة الأخيرة.

موعد صرف منحة 30 دينار 2022

تم الإعلان الرسمي من قبل الهيئة العامة للنهوض الاجتماعي الخاص بوزارة الشؤون الاجتماعية السيد إبراهيم بن إدريس عن أنه سيتم يوم الأربعاء القادم  سيتم خلاله توزيع منحة وصرفها الخاصة بطلبة تلاميذ المدارس وهي فيها فائدة بمناسبة العودة المدرسية والجامعية لعام 2022 وما بين عام 2023 حيث جاءت التصريحات الخاصة به في وكالة تونس لإفريقيا للأنباء من أجل تحديد القيمة الكلية للمساعدات الاجتماعية من أجل أن تعم الفائدة على الطلبة والتلاميذ الذين اندرجت أسمائهم ضمن العائلات التي تكون دخلها ضعيف ومحدود وبحاجة إلى مساعدة بشكل دائم.

كود منحة الصغار 2022

لقد تم تضاعف هذا المبلغ بخصوص هذه السنة بالخصوص التي زادت من نسبة 21 مليون دينار إلى حوالي 42 مليون دينار وهو مبلغ مزداد للضعف تقريبا من أجل حل جميع المشاكل التي تختص بهذه الأسماء وزيادة أسماء لم يتم الكشف عليهم في العام الماضي، بتوضيح قرار التعويض الذي يشمل توزيع على كل طالب حوالي 100 دينار لكا شخص بمثابة تعويض رسمي لهم عن 50 سنة ماضية التي تجعل القوائم والأرقام تزداد من حوالي 429 ألف طالب إلى حوالي 30 ألف طالب مع ارتفاع الفائدة لكل شخص منهم.

أخر مستجدات وزارة الشؤون الاجتماعية

وهي عبارة عن قرارات تتعلق بوزارة الشؤون الاجتماعية تكون بالتشاور فيما بينهم من أجل توسيع دائرة قائمة المساعدات المالية لأكبر عدد ممكن من العوائل المحتاجة والتي لا دخل لها من الأساس وحتى تستطيع مواجهة متطلبات الحياة الصعبة، فكانت جميع التقارير تشير إلى أن المبلغ الذي تجاوز قيمته حوالي 4.6 ملايين دولار من أجل شراكات في النقل الخاصة باقتناء المواد الدراسية وكل ما يلزم كل تلميذ في خلال السنة الدراسية الطويلة التي تعمل على تعزيز التعليم وترسيخه في أذهان التلاميذ.

أسباب تقديم منحة 30 دينار

لقد بينت الحكومة التونسية أن جميع هذه المنح والمساعدات تأتي من أجل السعي من الحد من الانقطاع عن التعليم قد تكون لأسباب مالية أو عدم توافر وسيلة نقل لبعض التلاميذ الذين تكون مسكنهم بعيدة جدا عن المدرسة والتي يصعب على الأهالي توفير أموال لدفعها لأصحاب المواصلات التي تقوم بنقل أبنائهم بشكل يومي الأمر الذي يشكل تحديا كبيرا وعائقا في وجه الأهالي مما يجعلهم يفكرون في إيقاف إرسال أبنائهم للمدارس، فكانت الحكومة تدرس جميع الاحتمالات التي قد تكون سببا رئيسا في تعطيل المسيرة التعليمية.