من هم التوأم سارة وهاجر

من هم التوأم سارة وهاجر، تعرف سارة وهاجر بكونهما متخصصتان في لغة الجسد والاشارات ومن الناشطات والفاعلات في المجتمع العربي وهاتان الفتاتان اللتان استطاعتا التمرد على واقع المجتمع الشرقي الذي يحرم أحيانًا المرأة من عالم الشهرة مجال نادر  في العالم العربي واكتسبت شهرة أكبر خلال مشاركتهم الأخيرة في معرض الرياض للكتاب مع المزيد من الإبداع بإصدارين كتابين جديدين عن لغة الجسد، وهما سارة وهاجر، التوأم اللذان أدهشا العالم، هو ما سنعرفه عن B، والذي سيقدم في السطور التالية بيانات عن سيرتهما الذاتية وأهم الأعمال.

من هم التوأم سارة وهاجر

سارة وهاجر عبد الرحمن خبيران في لغة الجسد من الجنسية القطرية، 23 عاما، ولدا في قطر في 25 فبراير 1999  اهتماماتهم منذ سن السابعة ؛ وبحسب البيانات الشخصية، اليوم، ونتيجة للجهود المبذولة لتطوير مواهبهم، فقد أصبحوا مدربين معتمدين دوليًا في هذا المجال، كما قاموا بنشر العديد من الكتب المتخصصة في لغة الجسد.

سارة وهاجر السيرة الذاتية

تنحدر كل من سارة وهاجر عبد الرحمن من إحدى العائلات العربية المتميزة ذات الأنشطة الجديدة للعرب في مجال علم النفس وفيما يلي أهم حقائق سيرة سارة وهاجر وهي

• الاسم الأول والأخير سارة وهاجر عبد الرحمن – بالإنجليزية “سارة وهاجر عبد الرحمن”.
• الآباء غير معروف.
• تاريخ الميلاد 25 فبراير 1999 م
• مكان الميلاد دولة قطر.
• العمر الحالي 23 سنة.
• مكان الاقامة الدوحة – قطر.
• الجنسية قطريون.
• الوضع العائلي اثنان عزاب.
• العقيدة الدينية الإسلام.
• الدرجة العلمية بكالوريوس علم نفس – شهادات تدريب خاص في لغة الجسد.
• ألما ماتر كلية علم النفس بجامعة قطر.
• اللغة الأم العربية – لهجة القطرة.
• المهنة اللغويون المعتمدون ومدربو لغة الجسد.
• سنوات النشاط بدأت الكتابة والتخصص منذ عام 2017 م – حتى الوقت الحاضر.

اصل عائلة سارة وهاجر

تنحدر كل من سارة وهاجر عبد الرحمن من أسرة قطرية مثقفة وواعية من عشرة أفراد، لها أب وأم وست بنات وشابان، ترتيب التوأم سارة وهاجر بينهما هو الثالث والرابع، كما كانت فتاتان قبلهما بدأت شهرة هذه العائلة منذ ما يقرب من 5 سنوات بالتزامن مع انطلاق أنشطة ابنتيهما التوأمين اللتين دخلتا مجالًا جديدًا في العالم العربي، فاخترتا مسار الموقع – مهارات الاتصال في المجال أنه كان من الأسهل نقل أفكارهم، لكنهم واجهوا رفضًا شديدًا من عائلاتهم، وخاصة والدتهم، لتمسكها بعادات المجتمع الإسلامي الذي يرفض شهرة الفتيات في العالم الافتراضي، لكن الفتاتين اللتين تصفان أنفسهما بعناد وفقًا لأختهم الصغرى “شهد”، فقد تمكنوا من إقناع والدتهم بالإصرار والإصرار على النزول عندما أرادوا والسماح لشهد بدراسة الفرع الذي يحبه وهو الإعلام.

يتشارك التوأمان سارة وهاجر في لغة الجسد

امتلكت سارة وهاجر عبد الرحمن منذ الصغر مواهب قراءة لغة الجسد، ولم يكن ما أصبحا نتيجة لحظة أو صدفة، بل نتيجة شغف رافقهما منذ طفولتهما المبكرة، بحسب قولها اكدوا شخصياً، وهم قادرون على تحليل الإيماءات وحركات الوجه وتبديل مشاعرهم حسب الحالة، لذلك استثمروا هذه الموهبة النادرة، أولاً من خلال التخصص في دراسة علم النفس قبل أخذ دورات متخصصة في هذا المجال، ومن خلال مزيد من التخصص، بدأت الشقيقتان سارة وهاجر عبد الرحمن بقراءة اللافتات.

مفهوم لغة الجسد عند التوأم سارة وهاجر

تشير سارة وهاجر عبد الرحمن إلى أن الحوار من الأمور الأساسية التي تساعد على قراءة الآخرين باستمرار، والاستمرار في هذه القراءة هو السبيل للهروب من الخطأ، وأن أكثر أساليب الحوار المرغوبة هي الحوارات الفنية، لأن الفنان سيكون في طبيعته وعواطفه حقيقية ومباشرة، لأنه ممكن من خلال استقراء مشاهير السياسة والرياضة في برامج متخصصة، بالإضافة إلى قدرة خبراء لغة الجسد على قراءة مشاعر الناس في الأماكن العامة، من خلال دراسة السلوكيات ارتبطوا بالمكان، منذ ما يقرب من 5 سنوات، يدرسون إيماءات المشاعر وحياة النجوم، من خلال مشاركة صور ومشاهد محددة لهم في حساباتهم الرسمية، والتعليق عليها بآرائهم، حسب تجاربهم، بالنظر إلى أن ردود أفعالهم تفاوتت النجوم بين الإيجابية والسلبية، لكن هذا لم يحد منها مما تقدمه للقارئ.

مؤلفات سارة وهاجر عبد الرحمن

نشرت سارة وهاجر عبد الرحمن عدة كتب منذ عام 2015 م بلغ مجموعها ستة كتب في عالم لغة الجسد وهي

الترتيب اسم المؤلف عدد الصفحات تاريخ النشر وصف الكتاب مؤسسة النشر

سارة وهاجر انستغرام

وللتوأم سارة وهاجر عبد الرحمن حسابات رسمية مشتركة على مواقع التواصل الاجتماعي، لعل أبرزها حسابهما الرسمي على “ إنستجرام ”، حيث ينشطان من خلاله في مجال لغة الجسد ويقدمان أمثلة عملية على ذلك  تجربة من خلال استقراء قصص المشاعر الكامنة بناءً على ما قرأوه على وجوه وحياة النجوم من الإيماءات  يعتبر هذا الحساب أيضًا أحد أكثر حساباتهم نشاطًا على الإطلاق مع أكثر من 1.1 مليون متابع.