من هو قاتل الطفلة السورية جوى استانبولي

من هو قاتل الطفلة السورية جوى استانبولي، اثار خبر مقتل الطفلة جوى استانبولي جدلا واسعا، فمن هو قاتل الطفلة السورية جوى استانبولي، انتشرت أنباء عن العثور على جثة الطفلة السورية جوي إسطنبولي، التي لم تبلغ الرابعة من العمر بعد، في مكب نفايات بعد أن فقدت قرابة أسبوع، وسط تساؤلات كثيرة حول هوية القاتل، سنناقش أيضًا تفاصيل مقتلها، بالإضافة إلى هوية القاتل.

من هي الفتاة السورية جوي استانبولي ويكيبيديا

قبل أيام، انتشرت أنباء عبر مواقع التواصل الاجتماعي عن اختفاء فتاة تدعى جوي أسطنبولي أمام منزلها، وكشفت التحقيقات أنها تبلغ من العمر نحو ثلاث سنوات، وبعد نحو أسبوع من اختفاء الفتاة، وجدت أجهزة الأمن السورية المختصة بتطبيق القانون الفتاة، داخل مكب نفايات مشوه جسديًا.

تفاصيل مقتل الفتاة السورية جوي استانبولي

الفتاة التي لم تبلغ الثالثة من العمر، عثر عليها مصابة بجسم حاد في رأسها مما تسبب في نزيف حاد قتلها وتشوه جسدها بطريقة بشعة للغاية لدرجة أن والدة الفتاة لم تتمكن من التعرف عليها، وتم التعرف على الفتاة من قبل والديها من الملابس التي كانت الطفلة ترتديها وقت اختفائها، وبعد العثور عليها ذكرت وزارة الداخلية السورية ما يلي

بعد العثور على جثة فتاة ملقاة في مكب تل النصر في حمص، ومن خلال التحقيقات الأولية وبعد الكشف الطبي على جثة الفتاة تبين أنها تخص الفتاة جوي اسطنبولي التي كانت مفقودة منذ ذلك الحين، الثامن من الشهر الجاري وتعرفت عليها والدتها بملابسها وتبين أن سبب الوفاة نزيف خطير ناتج عن ضرب الرأس بآلة حادة، وقرر القاضي تسليم الجثة إلى الأسرة الشرعية، وتتواصل التحقيقات لمعرفة ملابسات الجريمة والقبض على مرتكبيها.

من هو قاتل الطفلة السورية جوى استانبولي

ولم تعثر الأجهزة الأمنية السورية على القاتل بعد كما ذكرنا سابقًا، تم العثور على الفتاة في مكب للقمامة بأحد الشوارع السورية بعد أن أصيبت على رأسها بأداة حادة أثناء تشويه جسدها بالكامل، وسط مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي، ‘الإدانة بارتكاب جريمة شنعاء.

اقرا ايضا…كم عمر الطفلة جوى استانبولي الان

العثور على الطفلة السورية جوي استانبولي

وقبل أن تعثر الأجهزة الأمنية على جثة الفتاة جوي اسطنبول نشرت عائلة اسطنبول منشورًا يفيد بأنهم رصدوا مبلغ 5 ملايين ليرة سورية أي ما يعادل نحو 12 ألف دولار أمريكي كفدية للفتاة لمن يقدمها، أي معلومة تسمح للأمن أو للأسرة بالعثور على الفتاة، وسط تعاطف كثير من رواد مواقع التواصل الاجتماعي في أنحاء الوطن العربي.