ما اسم قاتل الطفلة السورية جوى استانبولي

ما اسم قاتل الطفلة السورية جوى استانبولي، الطفلة التي تم الاعلان عن اختفائها مؤخرا، بعد ايجاد جثتها، اسم قاتل الطفلة السورية جوى استانبولي، التي عثر عليها ميتة قبل ساعات يهز قصة هذه الطفلة في أركان سوريا، بالنسبة لأخبار القتل وتحللها في مكب نفايات، كانت هناك تساؤلات حول، و وأجوبة على هذه الأسئلة من خلال المقال التالي.

من هو طفل جوي استانبولي ويكيبيديا

جوي أسطنبول فتاة سورية تبلغ من العمر ثلاث سنوات ونصف، ولدت جوي وعاشت في حي المهاجرين بمدينة حمص السورية، أثار اسم جوي رواد مواقع التواصل الاجتماعي منذ خمسة أيام بعد أنباء اختفائها، حيث دعت منظمات حقوقية وإنسانية إلى العثور على الفتاة، واعتقل الخاطفون، لكن السلطات الأمنية عثرت على الجثة في ظروف غامضة.

ما اسم قاتل الطفلة السورية جوى استانبولي

وحتى الآن لم يتم العثور على قاتل الطفلة السورية جوي، لذا تواصل قوات الأمن البحث عن أطراف الجريمة للوصول إلى الجناة، وقال والد جوي في مقابلة إن عائلته ليس لها أعداء مع الطرفين، من العائلة وخارجها، وأن اختطاف هذه الفتاة كان مفاجئًا للجميع، حيث فقدت بعد خمس دقائق من فقدانها المسار، اتصل بها أهل الفتاة وجيرانها للبحث عنها لفترة طويلة دون جدوى.

من هو خاطف الطفلة جوي استانبولي

ولم يتم التعرف على خاطف الطفلة السورية جوي اسطنبول، ويعزو البعض أسباب ذلك إلى وقوعها في السنوات الأخيرة في سوريا، حيث تزايدت حالات الاختطاف والاختفاء القسري للأطفال، ومن الجدير بالذكر أنه تم العثور على Girl Joy ميتة بعد خمسة أيام وملقاة في حفرة، وبحسب التقارير الأولية، قتل الخاطف هذه الفتاة خلال الساعات الأولى من اختطافها.

تفاصيل قصة مقتل جوي استانبولي

بدأت قصة جوي اسطنبول عندما أصدرت عائلتها نداءات للبحث عن هذه الطفلة بعد اختفائها في حي المهاجرين بمدينة حمص السورية في الثامن من الشهر الجاري، وقتلتها الأجهزة الأمنية للفتاة في تل النصر بالمدينة السورية، وكانت تقارير الطب الشرعي في حمص قد أثبتت أن جثة الفتاة مشوهة وبدأت تتحلل، وأن السلطات الأمنية لم تتعرف عليها إلا بعد استدعاء أهلها لأن والدتها تعرفت عليها من ملابسها.

اقرا ايضا…تفاصيل قصة اختفاء الطفلة السورية جوى طارق استانبولي

سبب وفاة الطفلة جوي استانبولي

سبب وفاة جوي اسطنبولبولي ضرب على رأسها بآلة حادة، ماتت الفتاة بعد ساعات قليلة من اختطافها بنزيف في المخ، وتلقي وسائل التواصل الاجتماعي باللوم على هذه الطفلة لأنها عاشت ما كانت تعيشه في سن رقيق للغاية وأن هناك لا مبرر لخطف وقتل الطفلة وحرمان والديها منها.

مقالات ذات صلة