سبب اقالة طارق شوقى وزير التربية والتعليم

سبب اقالة طارق شوقى وزير التربية والتعليم، منذ توليه منصب وزير التربية والتعليم كثر الحديث عنه، والاعتراض على تنصيبه هذا المنصب، حيث شهد الشارع المصري غضب كبير بعد توليه منصب وزير التربية والتعليم لجمهورية مصر العربية، حيث انتشر اسمه في الآونة الأخيرة بعد صدور نتائج الثانوية العامة، وبوصفه حرامية الوزارة وقد صرح طارق شوقي حول ما يتم نشره عن نبأ استقالته، ونتعرف عبر منصة شبكة الصحراء على سبب اقالة طارق شوقى وزير التربية والتعليم.

من هو طارق شوقي ويكيبيديا

يعتبر طارق شوقي هو وزير التربية والتعليم في جمهورية مصر العربية، وقد انتشر اسمه في الآونة الأخيرة بعد نشر نتائج الثانوية العامة، كونه قام بالتصريح عن موعد النتائج وصرح حول نسب نجاح كل فرع من فروع التعليم في مصر، ويحمل طارق شوقي الجنسية المصرية، وهو يقيم في أراضي جمهورية مصر العربية، وهو من مواليد عام 1957م، حصل على العديد من الجوائز خاصة من دولة الجزائر العربية.

أهم أعمال طارق شوقي

آخر منصب ترأسه طارق شوقي وهو ما زال يعمل فيه حاليا هو تسلمه منصب وزير التربية والتعليم، كما وتمكن طارق شوقي من تحقيق الكثير من الإنجازات على الصعيد العلمي، وشارك في الكثير من المشاريع أهمها هو مشاركته في تطبيقات التكنولوجيا ومعلومات الاتصال والتواصل، ويعد طارق شوقي من الشخصيات البارزة في جمهورية مصر العربية، كونه يحمل درجة الدكتوراه التي حصل عليها من جامعة القاهرة المصرية.

اقرا ايضا .. من هو فريد المرشدي ويكيبيديا

سبب اقالة طارق شوقى وزير التربية والتعليم

نشرت الكثير من صفحات التواصل الاجتماعي هاشتاقات للمطالبة باستقالة طارق شوقي وزير التربية والتعليم المصري، وذلك لاتهامه من قبل بعض الافراد في مصر بكونه من أحد حرامية الوزارة، وقد صرح وزير التربية والتعليم المصري طارق شوقي، أن كل ما يتم نشره وتناقله بخصوص إستقالته هي شائعات ولا صحة لها، وأنه ما زال في منصبه ولم يطلب استقالة، وأما بخصوص اتهامه بسرقى الوزارة فهذا كلام مختلق ولا صحة له، كما وبدورها صرحت التربية والتعليم في مصر على عدم صحة ما يتم تناقله بخصوص وزير التربية والتعليم طارق شوقي.

حساب الدكتور طارق شوقي على تويتر

يمتلك الدكتور طارق شوقي حسابا عبر منصة تويتر ويقوم بنشر كل ما يتعلق بالسجلات الخاصة بطلبة الثانوية العامة، ونسب النجاح ويتابعه ملايين الأشخاص، وهو وزير التربية والتعليم في جمهورية مصر العربية، وقد واجه الكثير من الضغوطات بعد حملة هاشتاقات نشرت ضده للعمل على إسقاطه من منصبه.