من هو دكتور الفاتح عمر مهدي السيرة الذاتية
من هو دكتور الفاتح عمر مهدي السيرة الذاتية؛ تضج مواقع التواصل الاجتماعي باسم الدكتور الفاتح عمر المهدي، فمن هو الفاتح عمر المهدي، وكم عمره، حيث انتشر اسم الدكتور فاتح عمر مهدي مرة أخرى بين كثيرين داخل وخارج حدود منطقة الخليج، حيث حظي بالكثير من الحب، بسبب التضحيات التي قدمها وإنجازاته العديدة، لذلك سنتعرف من خلالها على فاتح د عمر المهدي كما سنغطي سيرته وما سبب وفاته وكم عمر الدكتور الفاتح عمر مهدي.
من هو دكتور الفاتح عمر مهدي السيرة الذاتية
الفاتح عمر مهدي، طبيب من أصول وجنسية سودانية، توفي قبل نحو سبع سنوات في عام 2015 م، كان من أشهر أطباء دولة السودان وأكثرهم مهارة، وكان له العديد من الإنجازات، حتى أنه عند وفاته، حزن كثير من أبناء وطنه كان طبيبا نعم وصديقا جيدا، الجدير بالذكر أن الطبيب فاتح عمر مهدي كتب قبل وفاته مقالاً بعنوان “لحظات السعادة بين الحياة والمرض والموت”.
سيرة فاتح عمر المهدي
تتمثل السيرة الذاتية للطبيب السوداني، الفاتح عمر مهدي، في النقاط التالية
- الاسم العربي الفاتح عمر مهدي.
- الاسم بالانجليزي عمر مهدي الفاتح.
- الميلاد ربما في ستينيات القرن الماضي.
- العمر ربما في الخمسينيات من عمره.
- مكان الميلاد مدينة في السودان.
- الوفاة 2015 م
- مكان الوفاة السودان.
- الجنسية سوداني.
- الجنسية السودان.
- الحالة المدنية متزوج.
- اللغة الأم العربية.
- لغات أخرى الإنجليزية.
- اللهجة اللهجة السودانية.
- التعليم كلية الطب – جامعة في السودان.
- المهنة طبيب – طبيب عيون.
كم عمر فاتح عمر المهدي الان
ولادة الطبيب السوداني، الفاتح عمر مهدي، غير معروفة بدقة، لكن يرجح أنه ولد في الستينيات من القرن الماضي، ويذكر أنه توفي عام 2015، في موطنه السودان، بعد معاناته من مرض، أي منذ حوالي 7 سنوات، لذا فمن المرجح أنه توفي في بداية العقد السادس من حياته.
اقرا ايضا…كم عمر دكتور الفاتح عمر مهدي الان
سبب وفاة الدكتور فاتح عمر المهدي
تم الإعلان رسميا، صباح الثلاثاء، قبل أكثر من سبع سنوات، عام 2015 على وجه الدقة، نبأ وفاة طبيب الفاتح عمر مهدي، قائلا
السرطان اسم يخافه الكثير، الأطباء خاصة أكثر خوفا منه، هم أكثر المرضى خوفا، الشهر الماضي كنت أحب السباحة والمشي 2 كيلو يوميا وفجأة تغيرت حياتي! بعد نزلة برد فقدت صوتي، ثم في مستشفى رويال كير تجنبتني عيون الأطباء، أعرف سر النظرات، القلق يقتلني في البداية، ثم أدركت عندما رأيت ابني الأصغر الذي تخرج من الخرطوم الطب منذ شهور يبكي، أبلغت بالتشخيص في اليوم التالي، سرطان الرئة الصحيح.