هل ماكدونالدز يدعم المثليين الجنس

هل ماكدونالدز يدعم المثليين الجنس، كثيرة من الشركات العالمية قد عبرت عن موقفها من قضية المثليين صراحة اما بالدعم او الرفض لهذه القصة ومن بينهم شركة ماكدونالدز ومن الظواهر التي انتشرت مؤخرا في بعض الدول وحصلت على دعم من بعض الشركات، ومن ناحية أخرى هناك بعض الدول التي ترفضها وتعاقبها، وسنكتشف ما إذا كانت ماكدونالدز تدعم المثليين وماذا من مطاعم ماكدونالدز وويكيبيديا، لأننا سنذكر معنى كلمة “جاي” ونوضح سبب مقاطعتنا لماكدونالدز.

ما هي مطاعم ماكدونالدز ويكيبيديا

ماكدونالدز هي واحدة من أكبر شركات الأطعمة والوجبات السريعة، وهي شركة أمريكية لها العديد من الفروع حول العالم، تقدر بنحو 30 ألف شركة تابعة، تأسست في 15 مايو 1940، وأهم ما يقدمه هو مائدة البرغر مع البطاطا المقلية، والمشروبات الغازية والآيس كريم، وكشركة مساهمة، فإن ماكدونالدز مملوكة لملايين الأشخاص حول العالم، وهدفها الرئيسي هو جني الأرباح.

طالع ايضا من هو زوج بنت سمير غانم

هل ماكدونالدز يدعم المثليين الجنس

نعم مطاعم ماكدونالدز تدعم المثليين وظاهرة الشذوذ الجنسي، حيث تصاعدت حملات كثيرة في الولايات المتحدة تدعو لمقاطعة مطاعم ماكدونالدز، حيث ترفع الشركة شعار المثليين في بعض فروعها حول العالم كما تبرعت بعشرين آلاف الدولارات لجمعية المثليين

ماذا تعني كلمة مثلي

تشير الشذوذ الجنسي إلى التوجه المثلي المخالف لطبيعة الشخص، لأننا نجد أن الرجال ينجذبون عاطفياً وجنسياً إلى مُثُلهم العليا ويطلق عليهم “المثليون جنسياً”، بينما تسمى المرأة التي تنجذب إلى امرأة من جنسها بالمثليات والمثليين جنسياً لديهم علمهم المكون من ستة ألوان مقتبسًا من ألوان الطيف في الماضي، كانت المثلية الجنسية تُعتبر مرضًا عقليًا، لكن الآن بعض الدول تعتبرها حرية شخصية بل وتدعمها وأنشطتها.

طالع ايضا سبب مقتل الطفل صقر المطيري على يد والدته

شركات تدعم الشواذ

رغم وجود دول وشركات ترفض ظاهرة المثلية الجنسية وتحاربها وتفرض عقوبات عليها، إلا أن هناك بعض الشركات حول العالم التي تدعم المثليين، ومنها ما يلي

• انها في.
• شركة مايكروسوفت.
• شركة Paypal.
• شركة كوكاكولا.
• شركة آبل.
• مطاعم ماكدونالدز
• شركة ايكيا.
• شركة دوريتوس.
• جونسون آند جونسون.
• شركة رالف لورين.
• شركة Adobe.
• ديزني.

لماذا يجب مقاطعة ماكدونالدز

تسعى بعض الدول إلى مقاطعة سلسلة مطاعم ماكدونالدز، وهي من أكبر الممولين لإسرائيل، لأن إدارة المطعم تقدم باستمرار تبرعات وأموال كثيرة للعدو الصهيوني، من خلال اقتطاع جزء من أرباح الشركة سنويًا، ويخصص الاحتلال هذه المبالغ لـ بناء المستوطنات وشراء السلاح لمحاربة الفلسطينيين.