ما صحة حديث من صام من يوم واحد ذي الحجة إلى يوم تسعة ابن باز

ما صحة حديث من صام من يوم واحد ذي الحجة إلى يوم تسعة ابن باز، هناك الكثير من الاحاديث النبوية عن النبي الكريم، وايضا يوجد بعض الاحاديث التي ليس لها صلة به، ولم يذكرها حتى، وهي من الاسرائيليات، صحة أحاديث الصائمين من يوم واحد من ذي الحجة إلى اليوم التاسع لابن باز، وكثير من المسلمين ينتظرون الأيام الأولى من شهر ذي الحجة المبارك، لما له من أهمية كبيرة، إما ظهور عيد الأضحى في اليوم العاشر منه أو لصيام هذه الأيام كما كان يفعل رسولنا الحبيب، ومن ثم يكون الفوز بسببها عظيمًا ولذلك فهو مهتم بإلقاء الضوء على صحة حديث الصائم، من يوم ذي الحجة إلى اليوم التاسع ابن باز.

ما صحة حديث من صام من يوم واحد ذي الحجة إلى يوم تسعة ابن باز

وهو من الأحاديث الخاطئة، ومع ذلك، فإن الصوم في الأيام التسعة الأولى من شهر ذي الحجة من الأمور المستحبة، كما أكده رسول الله – صلى الله عليه وسلم – وإجماع العلماء، كما قال رسولنا الكريم في هذه الأيام “ما من أيام عمل صالح فيهم أحب الله من هذه العش، قالوا يا رسول الله! ولا حتى الجهاد في سبيل الله قال ولا جهاد في سبيل الله إلا لرجل خرج بنفسه وماله ثم عاد بغير شيء، لذلك يستحسن الاستمرار في الصلاة وقراءة الذكر والقرآن الكريم، عام وصومه حتى التاسع من ذي الحجة وهو يوم عرفة.

ما الحكمة من الصوم في الأيام التسعة الأولى من ذي الحجة

حكمة الصيام في هذه الأيام الأولى من شهر ذي الحجة المبارك تظهر في مضاعفة الأجر لجميع المسلمين، حيث أن أجر المسلم في هذه الأيام الشريفة يساوي أجر المجاهد في سبيل الله، كما قال في أحسن وجه “ما من أيام عند الله أعز على الله أعز من العمل من هذه الأيام العشر، فاكثروا في وقتهم بالتهليل والتكبير والتسبيح” ثم لا تكونوا، كسول في أداء الصلاة والحج إن أمكن بالصوم والصدقة، وكما كان رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم.

ما فضل الصيام من يوم ذي الحجة إلى اليوم التاسع ابن الباز

الصوم من أهم العبادات التي يمكن أن يستخدمها العبد المسلم للتقرب من الله تعالى، خاصة في هذه الأيام المباركة، أملا في أجر عظيم وأجر عظيم، وله أجر عظيم، ولذلك قال رسول الله صلى الله عليه وسلم “وقفة في يوم عرفة، أرجو أن يكفر الله عن العام الذي قبله والسنة التي تليها”.

اقرا ايضا…أحاديث صحيحة عن فضل العشر الأوائل من شهر ذي الحجة

هل صيام يوم من ذي الحجة إلى اليوم التاسع بدعة ام لا

الجواب لا، لا صحة لما يقال عن الصيام في هذه الأيام المباركة، كبدعة كما يعتقد البعض، خاصة بعد حديث عائشة رضي الله عنها، وكانت بفضل “لم أر قط رسول الله – صلى الله عليه وسلم – صيام العشر “، كما أشار العلماء، كأنها رحلة أو مرض أو غيره، أو كما لم تره السيدة عائشة – رضي الله عنها – وهي صائمة، مما يؤكد أن صيام هذه الأيام مرغوب فيه وليس بدعة عند الانطلاق.

اقرا ايضا…كم عمر ريكاردو سواريز الان

حكم الجمع بين نية الإصلاح وصيام تسعة أيام ذي الحجة بن باز

الجواب نعم، يجوز الجمع بين نية اختراع أيام رمضان وصوم هذه الأيام التي يباركها ذو الحجة، ولكن مع أهمية التفريق بين أيام صيام رمضان المفروضة التي تتطلب نية قبل ذلك فَجر، في الصلاة وبين أيام ذي الحجة المشهورة، والسنة في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولكي تجمع بينهما يجب أن تكون سابقة، النية في هذا الأمر، ومع ذلك فالصيام في أيام رمضان له أجره، وصيام ذي الحجة له ​​أجره، فالكثير من الأفعال الدينية تزيد الأجر والثواب.

مقالات ذات صلة