متى موعد مسيرة الاعلام في القدس 2023
متى موعد مسيرة الاعلام في القدس 2023، تعتبر مسيرة الاعلام من الفعاليات اليهودية التي تقام سنويا ومع التصعيد الأخير لدولة فلسطين المحتلة وتزايد الإخلاص بين الاحتلال الإسرائيلي والفلسطيني في الشهر السابق لرمضان، مما زاد من وتيرة هذا الصراع بعد إعلان الاحتلال الصهيوني، الخروج مما يعرف بالمسيرة الإعلامية، والتي تعد من أكثر المظاهر استفزازاً للفلسطينيين، ومن خلالها سنتحدث عن مسيرة الأعلام في القدس ومتى تكون.
ما هي مسيرة الأعلام
بدأت مسيرة العلم لأول مرة في عام 1968 على يد الحاخامات، وبعد فترة تحولت مسيرة العلم إلى مظاهرة وحدث سيقام كل عام، حيث لوحظ ارتفاع عدد المشاركين في مسيرة العلم من عام إلى آخر، بحوالي 30 ألف مشارك، كثير منهم من المتدينين، ووزارة التربية والتعليم الإسرائيلية، جرت المسيرة في عامي 2010 و 2016، حيث مُنع المشاركون من دخول البلدة القديمة.
اقرأ أيضا…رسالة تضامن مع الشعب الفلسطيني مؤثرة
متى موعد مسيرة الاعلام في القدس 2023
أعلن أن مسيرة العلم الاستفزازي ستنطلق يوم الأحد الموافق 29 مايو 2022 الساعة 1600، حيث ستمر المسيرة بالبلدة القديمة في القدس لتصل إلى سور البراق في الأقصى، حيث سيشارك فيها المشاركون، يتم تقسيمها في مايو / أيار بعد أن أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي أنهم لن يفعلوا ذلك، ستمر بالمسجد الأقصى حيث ستسلك طريقًا محددًا كما حدث في السنوات السابقة.
مسارات مسيرة الأعلام في القدس 2022
وشدد رئيس الوزراء الإسرائيلي على أن مسيرة أعلام القدس لن تمر عبر المسجد الأقصى، حيث سيتم تحديد عدد من المسارات المختلفة للوصول إلى سور البراق، وسيمر بعض المشاركين في البلدة القديمة من القدس، والقسم الآخر سيمر من باب العمود إلى طريق الواد، والمجموعة الأخرى ستمر عبر باب الخليل وجزء من هذه المجموعة سيعبر محيط المسجد الأقصى عبر حي المسلمين.
طالع ايضا .. كم عدد المشاركين في مسيرة الاعلام
تاريخ مسيرة الأعلام في القدس طوال التاريخ
تجري مسيرة الرايات الاستفزازية في القدس كل عام، على مسار حددته القوات الصهيونية، وقد اختلفت المسارات على مدى السنوات الماضية، على النحو التالي
- 2010 و 2016 منع المشاركون من دخول المدينة القديمة عبر باب الأسباط.
- 2011 اختطاف مسيرة الأعلام في حي الشيخ جراح، وسمحت قوات الاحتلال للمتظاهرين بدخول المدينة القديمة.
- 2022 تم السماح بمسيرة الأعلام بالمرور عبر باب العمود وتحويل مسارها إلى باب الخليل بسبب تهديد الفصائل الفلسطينية.
